منتدى شباب تيديكلت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اهلا يا زائراخر شاب/ة مسجل هو
ابوغا
فمرحبا به
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى:
:: لقد نسيت كلمة السر
أو
بحـث
بحث داخلي
G
o
o
g
l
e
نتائج البحث
رسائل
مواضيع
بحث متقدم
مواقع هامة
القران الكريم
الرقية الشرعبة
تيدكلت لرفع الصور
مواقع جزائرية هامة
موقع التوظيف العمومي
الشروق
الخبر
الهداف
تصويت
ما هي أهم اهتمامات شباب تديكلت
الدراسة والمطالعة
11%
[ 17 ]
الشغل
25%
[ 39 ]
الزواج
36%
[ 57 ]
الرياضة
14%
[ 23 ]
السياحة والسفر
8%
[ 12 ]
اخر
7%
[ 11 ]
مجموع عدد الأصوات : 159
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط
منتدى شباب تيديكلت
على موقع حفض الصفحات
نشر الموضوع في المواقع الاجتماعية
المواضيع الأخيرة
»
تطبيق كيوسيتي
الثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:35 من طرف
أمال كيوماركت
»
تطبيق كيوهاوس
الثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:34 من طرف
أمال كيوماركت
»
تطبيق كيوهوست
الثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:34 من طرف
أمال كيوماركت
»
دليل الشركات القطرية
الثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:33 من طرف
أمال كيوماركت
»
دليل كيو التجاري
الثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:33 من طرف
أمال كيوماركت
»
تطبيق كيوماركت
الثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:32 من طرف
أمال كيوماركت
»
تطبيق كيوسيتي
الإثنين 10 يوليو 2023 - 18:32 من طرف
أمال كيوماركت
»
تطبيق كيوهوست
الإثنين 10 يوليو 2023 - 18:31 من طرف
أمال كيوماركت
»
تطبيق كيوهاوس
الإثنين 10 يوليو 2023 - 18:31 من طرف
أمال كيوماركت
منتدى شباب تيديكلت
::
منتديات الادب العربي
::
منتدى القصص ،الروايات ،الخواطر والمسرح
حاولوا أن تقرأوها بدون بكاء ...
4 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
حنون11
مشرفة عامة
عدد المساهمات
:
2609
نقاط التقيم
:
4337
تاريخ التسجيل
:
26/03/2010
موضوع: حاولوا أن تقرأوها بدون بكاء ...
السبت 1 يناير 2011 - 2:40
أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا...
لم أكن تجاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في
إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب
إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون .
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة
من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس
يتجنّبني كي يسلم من لساني .
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت
برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد..
أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها : راشد... أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة
أنّها في شهرها التاسع .
حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ
الصبر.. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .
بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا
منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .
صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم .
قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد
البصر !!
خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على
لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا
تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد
بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها . كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم
أستطع أن أحبّه !
كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً
على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً .
مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت . دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة
في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً
إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته .
كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور
السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر .
في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة . لبست
وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة ! إنّها المرّة الأولى التي أنتبه
فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته
ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟ !
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه
يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض
أن يخبرني في البداية سبب بكائه . حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض .
أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في
الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب .. فبكى .
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت:
لذلك بكيت يا سالم !!..
قال: نعم ..
نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ قال: أكيد عمر .. لكنه
يتأخر دائماً ..
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله
بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك .
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال
السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً
وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته
خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة
وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها .
أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة ... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف
كاملة !!
خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم
أستطع الاحتمال ... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن
أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ...
لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في
نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار .
عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع
سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد.
ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة
مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي.
اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه
ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه . ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق
البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً . توجهت إلى سالم.
أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ...
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت
إليهم كثيراً ... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون
في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة.
تغيّر صوتها ..
قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت ...
أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب . تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من
عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح .
تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .
فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها ...
صرخت بها ... سالم! أين سالم .. ؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا ... ثالم لاح الجنّة ... عند الله ...
لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة .
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه
الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده ..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله
إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله
لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم
وهذه قصة حقيقة
تحياتي
أعجبني
لم يعجبني
عابر صحر
مشرف عام
عدد المساهمات
:
3596
نقاط التقيم
:
4125
تاريخ التسجيل
:
10/02/2010
العمر
:
41
الاقامة
:
البركه
موضوع: رد: حاولوا أن تقرأوها بدون بكاء ...
السبت 1 يناير 2011 - 4:24
لله ما اعطى و لله ما اخذ
أعجبني
لم يعجبني
abdo11
منتدى شباب تيديكلت
عدد المساهمات
:
3983
نقاط التقيم
:
5067
تاريخ التسجيل
:
27/10/2009
الاقامة
:
ALGERIA
موضوع: رد: حاولوا أن تقرأوها بدون بكاء ...
السبت 1 يناير 2011 - 16:20
ان لله ولنا الايه راجعون
قصة رائعة جدا تحمل الكثير من المعاني القوية
بارك الله فيك حنون على القصة
أعجبني
لم يعجبني
أمال الحرة
مشرفة
عدد المساهمات
:
3332
نقاط التقيم
:
3919
تاريخ التسجيل
:
06/07/2010
العمر
:
48
الاقامة
:
في إحدى الولايات المجا
موضوع: رد: حاولوا أن تقرأوها بدون بكاء ...
الأحد 2 يناير 2011 - 16:24
سبحان الله، لي يخلق ما يضيع،
و الطفل سالم كما قال أخوه في الجنة
أعجبني
لم يعجبني
حنون11
مشرفة عامة
عدد المساهمات
:
2609
نقاط التقيم
:
4337
تاريخ التسجيل
:
26/03/2010
موضوع: رد: حاولوا أن تقرأوها بدون بكاء ...
الإثنين 3 يناير 2011 - 1:36
شكرا لكم على الطلة البهية
والردود الرائعة
أعجبني
لم يعجبني
حاولوا أن تقرأوها بدون بكاء ...
صفحة
1
من اصل
1
مواضيع مماثلة
مواضيع مماثلة
»
صــمـــت الكـــلــمــات بدون كـلام(عبر عن احساسك بصورة بدون كلام)
»
بكاء السموات والارض ...............؟
»
بكاء معلق الجزيرة بعد تاهل الجزائر الى المونديال
»
حديث مكذوب (قصة بكاء رسول الله صلى الله عليه وسلم)
»
شوف نوع ابسامتك لكن بدون زعل ..؟؟!!!
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب تيديكلت
::
منتديات الادب العربي
::
منتدى القصص ،الروايات ،الخواطر والمسرح
منتدى شباب تيديكلت
::
منتديات الادب العربي
::
منتدى القصص ،الروايات ،الخواطر والمسرح
انتقل الى:
اختر منتدى
|
|--المنتديات العامة
| |--خيمة المنتدى
| |--منتدى التعارف، التهاني ،الاهداءات والترحيب بالاعضاء الجدد
| | |--التبريك للناجحين في الامتحانات
| | |--منتدى التعازي والمواساة
| |
| |--منتدى الشغل
| |--منتدى الاخبار المحلية والعالمية
| |--منتدى الاعلانات
| |--منتدى المسابقات
|
|--المنتديات الاسلامية
| |--منتدى القران الكريم
| | |--الاعجاز العلمي للقران الكريم
| |
| |--منتدى الحديث والسيرة النبوية
| |--منتدى الشريعة والحياة
| |--منتدى الصوتيات والمرئيات والبرامج الاسلامية
| |--منتدى رمضان
|
|--منتدى تيديكلت
| |--منتدى تيديكلت
| |--منتدى العادات والتقاليد والحرف التقليدية في تيديكلت
| |--منتدى ثقافة اهل الصحراء
|
|--منتدى الجزائر
| |--منتدى الوطن
| |--تاريخ ورموز واعلام الجزائر
| |--الجزائر مدن وارياف
| |--منتدى صوت فلسطين
|
|--منتديات التربية والتعليم
| |--منتدى التعليم الابتدائي
| |--منتدى تلاميذ الطور المتوسط
| | |--السنة الأولى متوسط
| | |--السنة الثانية متوسط
| | |--السنة الثالثة متوسط
| | |--السنة الرابعة متوسط
| |
| |--منتدى تلاميذ الطور الثانوي
| | |--الاولى ثانوي
| | |--الثانية ثانوي
| | |--الثالثة ثانوي
| |
| |--منتدى اللغات الاجنبية
| | |--منتدى اللغة الفرنسية
| | |--منتدى اللغة الانجلزية
| |
| |--منتدى طلبات البحوث المدرسية
| |--منتدى حلول الامتحانات والاختبارات
| |--منتدى نقاش الطلبة
|
|--منتديات الجامعة والبحث العلمي
| |--منتدى طلاب الجامعة
| |--منتدى البحوث والدراسات الجامعية و مذكرات التخرج
| |--منتدى جامعة التكوين المتواصل
|
|--منتديات الثقافة العامة
| |--منتدى القلم للمواضيع العامة
| |--منتدى العلوم والمعارف العامة
| |--منتدى الشخصيات والاحداث التارخية
| |--المكتبة الالكترونية
| |--منتدى البيئة
| |--منتدى تعليم السياقة
|
|--منتديات الادب العربي
| |--منتد لغة الضاد
| |--منتدى القصائد الدينية
| |--منتدى الشعر
| |--منتدى القصائد الشعبية
| |--منتدى الامثال و الحكم و الاقوال المأثورة
| |--منتدى القصص ،الروايات ،الخواطر والمسرح
|
|--منتديات المعلوماتية والانترنت
| |--منتدى البرامج
| |--منتدى شروحات البرامج
| |--منتدى الامن والحماية
| |--منتدى تبادل الخبرات في مجال الحاسوب
| |--منتدى دليل المواقع والانترنت
|
|--منتديات تقنيات الاستقبال التلفزيوني والهاتف النقال
| |--منتدى استقبال القنوات التلفزيونية
| |--منتدى اجهزة الاستقبال وتطويرها
| |--منتدى برامج ومعدات الاتصال
| |--منتدى انظمة التشفير التلفزيونية
| |--منتدى الهاتف النقال واخبار الشبكات
| |--موبيليس
| |--نجمة
| |--جيزي
| |--الثابت
|
|--منتديات الطب والاعشاب الطبية والتداوي بالقران والحجامة
| |--منتدى الطب والصحة العامة
| |--منتدى التداوي بالاعشاب الطبية (الطب البديل)والحجامة
| |--منتدى التداوي بالقران (الرقية الشرعية)
|
|--منتديات الاسرة
| |--منتدى الاسرة والطفل
| |--منتدى حواء
| |--منتدى آدم
| |--منتدى الطبخ
| |--الحلي و ادوات الزينة
| |--الخياطة والطرز والنسيج التقليدي والازياء الجزائرية
|
|--منتدى ابداعات ومواهب الشباب
| |--منتدى الهوايات والمواهب الشبانية
| |--منتدى طلبات التصاميم الاوسمة، والتواقيع
| |--منتدى برامج وملحقات التصميم
|
|--اصحاب المواقع والمنتديات
| |--منتدى تطوير المواقع والمنتديات
| |--منتدى اكواد HTML و CSS
| |--منتدى اشهار المواقع والمنتديات
|
|--منتديات الرياضة
| |--منتدى الرياضة المحلية
| |--منتدى الرياضة الوطنية
| |--منتدى الرياضة العربية والافريقية
| |--منتدى الرياضة العالمية
| |--منتدى الثقافة الرياضية
|
|--منتديات الترفيه
| |--منتدى العجائب ،الغرائب ونوادر الصور
| |--منتدى النكت
| |--منتدى الالغاز
| |--منتدى الفلاشات و الفيديو
| |--منتدى الأنمي والمانجا
| |--منتدى الالعاب
| |--اناشيد واغاني تربوية
|
|--خدمات
| |--ادارة المنتدى
| |--منتدى المشاكل و الاستفسارات ،الارشادات والحلول
| | |--طلب تفعيل العضوية
| |
| |--منتدى الاراء والاقتراحات
| |--منتدى طلبات الاعضاء
|
|--المواضيع المحذوفة والمكررة