متضحكش عندك تضحك

قالك واحد النهار معسكري راح وهران دخل تاكسيفون (هاتف عمومي)
سقساه صاحب تاكسيفون واش من بلاد قالو من معسكر قالو صاحب تاكسيفون
يقولو بلي معسكرية ناقسين فهامة ومتخلفين قالو لا يقولو برك
قالو صاحب التاكسيفون نعطيك لغز الا جاوبتني عليه نعرفكم بلي متقدمين فقال له امي انجبت توام واحد في فرانسا والاخر اين ؟
قال المعسكري في فرنسا؟ لا, في ايطاليا؟ لا. في امريكا؟ لا .في...........
فقال له لم اعرف الاجابة فاجابه صاحب التاكسفون الاخر هو انا.
وعند عودته الى بلاده اراد المعسكري ان يبين لاصدقائه انهم متخلفون فاخبرهم باللغز فاجابوه في فرنسا؟ لا. في باريس ؟لا, في امريكا؟ لا,في....
فاجابهم المعسكري انه في تاكسيفون في وهران.



قالك واحد عربي والاخر فرنسي والاخر امريكي وجدو مصباح سحري
فخرج منه عفريت فقال لهم كل واحد منكم ساحقق له امنيه واحدة ولكنها تصبح ضعف لاقرب صديق لكم.فتمنى الامريكي فيلا فاصبح صديقه يمتلك فيلتان .وتمنى الفرنسي سيارة فخمة فاصبح صديقه يمتلك سيارتان
وفي امنية العربي تمنى ان تقتلع عينه واحدة.




قالك مجموعة من المجانين قرروا الهروب من المصحة وكان هناك حائط كبير يفصلهم بين المصحة والشارع فقرر المجنون الذي يتزعمهم بان يسقطو الحائط ويهربون و عند حلول الليل هبة رياح قوية فاسقطة الحائط وعندها خرج المجانين لاسقاط الحائط والهرب وجدو الحائط قد سقط فقال لهم زعيمهم لقد فشلة الخطة عودوا ادراجكم حتى يبنى الحائط.




قالك واحد جزائري لقى وحدة مصرية قالها واش مدايرا في حياتك
قالتلوا :انا بقرا في الكلية (باللهجة المصرية)
قالها :انا ثور في السوناطراك



قالك مرة واحد حلم فالمنام الحمار نتاعوا يهدر معاه قالوا روح تحت الشجرة تلقى 20 مليون
اديهم و اعطي للقاضي 5 ملايين بشرط كي تلقاني ميت ادفني فالمقبرة نتاع العباد
فاق السيد من الحلم و ما صدقش راح تحت الشجرة لقى 20 مليون دينار زاد رجع للدار لقى الحمار ميت
ايا بدا ينفذ وصية الحمار و دفنوا فالمقبرة نتاع العباد سكان المدينة رفضوا هاذ الشىء و شكاو بيه للقاضي ناداه القاضي و قالوا واش بيك تدفن الحمار نتاعك مع الموتى نتاعنا حكالوا السيد الحلم وقالوا راني لقيت 20 مليون والحمار راه وصاني وقالي مد 5 ملاين للقاضي
القاضي ما صدقش و قالوا واش قال المرحوم؟



هادو زوج خاوة واحد منهم دركي وواحد حفاف, قال الحفاف لأمه نوضيني بكري غدوة.. جات أمه نوضتّو, غلط الحفاف لبس لباس الدرك تاع خوه وهو نعسان شاف
روحو في لمرايا وقال: هيه... قلتلها نوضيني نوضت خويا