في غياهب الحلم يعش أوقات من السمر.
بيت جميل عروس حسناء، وبال رائح مستعر.
وما هي إلا ساعات...........
ليستفيق بعد حين.
ويقبل الأمر المهين.
سقف تهر من سنين .
باب مشقوق، اناء مثقوب وثياب ضاربة في الزمن.
ليرفع يديه بالدعاء للعود لذاك الحلم أو حتى ترفع الوان الوطن.
بملعب نغب بها لحظة عن الوجود ونستكن.
في انتظار تعليقاتكم البناءة.......تقبلو تحياتي القلبية الخالصة