كان يعاني الاكتئاب
مطأطئ بل يستجيب
وبعد بعد بعد حين، صار جهول الجاهلين
يأخذ الحق ويزيد ، فوق ذاك سيعيد
كأنه ليس الذي كان سمحا يريد الاعتذار
ويطلب العون مهما صار وصار
عجبا ماذا جرى أذاك طبع أم آثار الاختدار
بئس الحياة ذي وتلك أفضل عنها الاحتضار.
سلمتم وعافاكم الله وبارك في اعماركم