منتدى شباب تيديكلت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا يا زائراخر شاب/ة مسجل هو ابوغا فمرحبا به
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقع هامة
تصويت
ما هي أهم اهتمامات شباب تديكلت
الدراسة والمطالعة
بل القران معجزة بيانية وعلمية Vote_rcap111%بل القران معجزة بيانية وعلمية Vote_lcap
 11% [ 17 ]
الشغل
بل القران معجزة بيانية وعلمية Vote_rcap125%بل القران معجزة بيانية وعلمية Vote_lcap
 25% [ 39 ]
الزواج
بل القران معجزة بيانية وعلمية Vote_rcap136%بل القران معجزة بيانية وعلمية Vote_lcap
 36% [ 57 ]
الرياضة
بل القران معجزة بيانية وعلمية Vote_rcap114%بل القران معجزة بيانية وعلمية Vote_lcap
 14% [ 23 ]
السياحة والسفر
بل القران معجزة بيانية وعلمية Vote_rcap18%بل القران معجزة بيانية وعلمية Vote_lcap
 8% [ 12 ]
اخر
بل القران معجزة بيانية وعلمية Vote_rcap17%بل القران معجزة بيانية وعلمية Vote_lcap
 7% [ 11 ]
مجموع عدد الأصوات : 159
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى شباب تيديكلت على موقع حفض الصفحات
نشر الموضوع في المواقع الاجتماعية


    
    



المواضيع الأخيرة
»  تطبيق كيوسيتي
بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:35 من طرف أمال كيوماركت

»  تطبيق كيوهاوس
بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:34 من طرف أمال كيوماركت

»  تطبيق كيوهوست
بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:34 من طرف أمال كيوماركت

»  دليل الشركات القطرية
بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:33 من طرف أمال كيوماركت

» دليل كيو التجاري
بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:33 من طرف أمال كيوماركت

»  تطبيق كيوماركت
بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:32 من طرف أمال كيوماركت

»  تطبيق كيوسيتي
بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالإثنين 10 يوليو 2023 - 18:32 من طرف أمال كيوماركت

»  تطبيق كيوهوست
بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالإثنين 10 يوليو 2023 - 18:31 من طرف أمال كيوماركت

»  تطبيق كيوهاوس
بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالإثنين 10 يوليو 2023 - 18:31 من طرف أمال كيوماركت


 

 بل القران معجزة بيانية وعلمية

اذهب الى الأسفل 
+4
GOOD BOY
hakim
king akbour
islame
8 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
islame
عضو مميز
عضو مميز
islame


عدد المساهمات : 127
نقاط التقيم : 270
تاريخ التسجيل : 10/01/2010

بل القران معجزة بيانية وعلمية Empty
مُساهمةموضوع: بل القران معجزة بيانية وعلمية   بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالأربعاء 3 فبراير 2010 - 22:06

بسم الله الرحمان الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه.. أما بعد:
لن يدع أعداء القرآن ومن ران على قلوبهم وعميت أبصارهم الطعن والتشكيك في كلام الله تعالى، ولهم في ذلك حجج سخيفة وأدلة ضعيفة، يردها العقل وتمجها الفطر السوية، بل القرآن معجزة بيانية وعلمية؛ وقد فوضت الأمر كله لله سائله تعالى التوفيق لرد فرية نسبة القرآن لسواه:
1- التحدي في القرآن بمحاكاته في العلم والبيان:
من مآثر القرآن الكريم أنَّ كلَّ مطعن في بلاغته يثيره اليوم مُتَرَصِّد، هو -فضلا عن العلم- موضع إعجاز بيان أخذ بألباب أساطين البلاغة، وفرسان البيان؛ فأحنوا له الهامات، وتَخَفَّى المكابرون ليسمعوه ولم ينكروه، وفضحهم ولم يملكوا إلا التشويش، وتحذير الوافدين أن يسمعوه، وفي رائعة يسبق الكتاب العزيز ويُسَجِّل النبأ إفحامًا لكل طاعن يتعامى اليوم عن مآثره، قال تعالى: "وَقَالَ الّذِينَ كَفَرُواْ لاَ تَسْمَعُواْ لِهََذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْاْ فِيهِ لَعَلّكُمْ تَغْلِبُونَ" [فصلت:26]، فهل نَقْله لقولهم يفيد أنهم المؤلفون؟! أم هو مأثرة تضاف لمآثر القرآن العظيم، وأي خيبة أمل ألا يجد الطاعنون للنيل منه سوى ما أعجز من كانوا أبلغ منهم في البيان، وأحرص في الطعن لو وجدوا مطعنًا؛ خاصة مع تكرار التحدي، وإلهاب حميتهم، والقطع بعجزهم بلا مُجيب!. قال تعالى: "وَإِن كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مّمّا نَزّلْنَا عَلَىَ عَبْدِنَا فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مّن مّثْلِهِ وَادْعُواْ شُهَدَآءَكُم مّن دُونِ اللّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ" [البقرة:23]، وقال تعالى: "أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِسُورَةٍ مّثْلِهِ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ" [يونس:38]، ومجيء التحدي بترتيب سور المصحف يشهد أنه بتوقيف: أولا بسورة (رقم2و10)، ثم بعشر (رقم11)، ثم بكل القرآن (رقم17)، قال تعالى: "أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ فَأْتُواْ بِعَشْرِ سُوَرٍ مّثْلِهِ مُفْتَرَيَاتٍ وَادْعُواْ مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مّن دُونِ اللّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِين" [هود:13]، وقال تعالى: "قُل لّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنْسُ وَالْجِنّ عَلَىَ أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً" [الإسراء:88]، فكم هي فضيحة للمكابرين بتزييف الحقائق: "أَمْ يَقُولُونَ تَقَوّلَهُ بَل لاّ يُؤْمِنُونَ. فَلْيَأْتُواْ بِحَدِيثٍ مّثْلِهِ إِن كَانُواْ صَادِقِينَ" [الطور:33-34].
وخلال الرد على الشبهة بأن القرآن قول بشر قال ابن عادل المتوفى بعد سنة 880 هـ في تفسيره (ج14ص46): "أجاب الله تعالى عن تلك الشبهة.. فقال: "وَقَالَ الّذِينَ كَفَرُواْ لاَ تَسْمَعُواْ لِهََذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْاْ فِيهِ لَعَلّكُمْ تَغْلِبُونَ" [فصلت:26]؛ قال البقاعي المتوفى سنة 885 هـ في تفسيره (ج7ص356): "وهذا يدل على أنهم عارفون بأن من سمعه ولا هوى عنده مال إليه..، وقد فضحوا أنفسهم بهذا فضيحة لا مثيل لها؛ وذلك (لأنه تحداهم).. أن يأتوا بشيء من مثله ليعدوا غالبين فلم يجدوا شيئاً.. إلا الصفير والتصفيق ونحوه من اللغو في معارضة ما عَلَى من أعلى ذُرَى الكلام إلى حيث لا مَطْمَع ولا مُرَام!"..
وقال السعدي المتوفى سنة 1376 هـ في تفسيره (ج1ص748): "يخبر تعالى عن إعراض الكفار عن القرآن..، فقال: (الْغَوْا فِيهِ) أي: تكلموا بالكلام الذي لا فائدة فيه..، هذا لسان حالهم ولسان مقالهم في الإعراض عن هذا القرآن..، شهادة من الأعداء؛ وأوضح الحق ما شهدت به الأعداء..، ومفهوم كلامهم أنهم إن لم يلغوا فيه بل استمعوا إليه وألقوا أذهانهم أنهم لا يغلبون؛ فإن الحق غالب غير مغلوب، يعرف هذا أصحاب الحق وأعداؤه"، وعلى هذا اتفق المفسرون رحمهم الله تعالى جميعا.
قال الرازي المتوفى سنة 606 هـ في تفسيره (ج13ص388): "اعلم أن القوم علموا أن القرآن كلام كامل في المعنى وفي اللفظ، وأن كل من سمعه وقف على جزالة ألفاظه، وأحاط عقله بمعانيه، وقضى عقله بأنه كلام حق واجب القبول، فدبروا تدبيراً في منع الناس عن استماعه، فقال بعضهم.. إذا قرئ تشاغلوا عند قراءته برفع الأصوات بالخرافات، والأشعار الفاسدة، والكلمات الباطلة حتى تخلطوا.. وتشوشوا..، والمراد افعلوا عند تلاوة القرآن ما يكون لغواً وباطلاً لتخرجوا قراءة القرآن عن أن تصير مفهومة للناس..، وهذا جهل منهم لأنهم في الحال أقروا (بعجزهم عن تحديه..) وأن الله تعالى ينصر محمداً بفضله".
وقال النسفي المتوفى سنة 710 هـ في تفسيره (ج4ص89): "(الْغَوْا فِيهِ).. عارضوه بكلام غير مفهوم حتى تشوشوا عليه.. واللغو الساقط من الكلام الذي لا طائل تحته"، فهل من لغو أكثر من حمل روائع أنباء الغيب الشاهدة بالوحي لكل ذي نظر على أنه قول الجمادات أو نملة أو بشر، والتعامي عن بليغ التصوير بالحكاية التي تقتضي نقل الأقوال بألفاظ مثل: قال وقالت وقالتا!.
2- القرآن معجزة في البيان:
قال ابن كثير: "ومن تدبر القرآن وجد فيه من وجوه الإعجاز فنونا ظاهرة وخفية من حيث اللفظ ومن جهة المعنى، قال الله تعالى: "الَر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمّ فُصّلَتْ مِن لّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ" [هود:1]؛ فأحكمت ألفاظه وفُصِّلَت معانيه أو بالعكس، فكل من لفظه ومعناه فصيح لا يحاذَى ولا يدانَى، فكله حق وصدق وعدل وهدى ليس فيه مجازفة ولا كذب ولا افتراء.. في غاية نهايات البلاغة، وكلما تكرر حلا وعلا لا يُخلق عن كثرة الرد ولا يمل منه العلماء، ولهذا ثبت في الصحيحين عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله قال: "ما من نبي من الأنبياء إلا قد أعطي من الآيات ما آمن على مثله البشر، وإنما كان الذي أوتيته وحيا أوحاه الله إلي، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعا يوم القيامة" لفظ مسلم؛ وقوله "وإنما كان الذي أوتيه وحيا"؛ أي الذي اختصصت به من بينهم هذا القرآن المعجز للبشر أن يعارضوه"، وقال ابن كثير أيضا (ج8ص218): "يقول تعالى مقسماً لخلقه بما يشاهدونه من آياته في مخلوقاته الدالة على كماله في أسمائه وصفاته، وما غاب عنهم مما لا يشاهدونه من المغيبات عنهم؛ أن القرآن كلامه ووحيه وتنزيله على عبده ورسوله الذي اصطفاه لتبليغ الرسالة وأداء الأمانة، فقال تعالى: "فَلاَ أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ. وَمَا لاَ تُبْصِرُونَ. إِنّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ. وَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلاً مّا تُؤْمِنُونَ. وَلاَ بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مّا تَذَكّرُونَ. تَنزِيلٌ مّن رّبّ الْعَالَمِينَ" [الحاقة:38-43]،.. ولهذا قال تعالى: "تَنزِيلٌ مّن رّبّ الْعَالَمِينَ"؛ لأن الله -عز وجل-.. مؤيد له بالمعجزات الباهرات والدلالات القاطعات"، وقال السيوطي: "لا ترى شيئاً من الألفاظ أفصح ولا أجزل ولا أعذب من ألفاظه، ولا ترى نظماً أحسن تأليفاً وأشد تلاؤماً وتشاكلاً من نظمه، وأما معانيه فكل ذي لب يشهد له بالتقدم في أبوابه، والترقي إلى أعلى درجاته.
وقال الخطابى: "وقلت في إعجاز القرآن وجها آخر ذهب عنه الناس، فلا يكاد يعرفه إلا الشاذ من آحادهم؛ وهو: صنيعه بالقلوب، وتأثيره في النفوس، فإنك لا تسمع كلاما غير القرآن منظوما ولا منثورا إذا قرع السمع خلص له إلى القلب من اللذة والحلاوة في حال، ومن الروعة والمهابة في حال أخرى..، قال الله تعالى: "لَوْ أَنزَلْنَا هََذَا الْقُرْآنَ عَلَىَ جَبَلٍ لّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مّتَصَدّعاً مّنْ خَشْيَةِ اللّهِ وَتِلْكَ الأمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنّاسِ لَعَلّهُمْ يَتَفَكّرُونَ" [الحشر:21]، وقال تعالى: "اللّهُ نَزّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مّتَشَابِهاً مّثَانِيَ تَقْشَعِرّ مِنْهُ جُلُودُ الّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبّهُمْ ثُمّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَىَ ذِكْرِ اللّهِ ذَلِكَ هُدَى اللّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَآءُ وَمَن يُضْلِلِ اللّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ" [الزمر:23]، قلت: ولهذا أسلم جبير بن مطعم لما سمع قراءة النبي -صلى الله عليه وسلم- للطور حتى انتهى إلى قوله (تعالى): "إِنّ عَذَابَ رَبّكَ لَوَاقِعٌ" [الطور:7]، قال: (خشيت أن يدركني العذاب)، وفي لفظ: (كاد قلبي يطير)؛ فأسلم، وفي أثر آخر أن عمر - رضي الله عنه- لما سمع سورة طه أسلم، وغير ذلك، وقول أهل التحقيق إن الإعجاز وقع بجميع ما سبق من الأقوال لا بكل واحد عن انفراده فإنه جمع كله، فلا معنى لنسبته إلى واحد منها بمفرده مع اشتماله على الجميع".
وقال سيد قطب المتوفى سنة 1386 هـ في تفسيره (ج3ص348): "القرآن بصائر تهدي، ورحمة تفيض.. لا تبلغ خارقة مادية من الإعجاز ما يبلغه من أي جانب من الجوانب شاء الناس المعجزة في أي زمان، وفي أي مكان؛ لا يُستثنى من ذلك من كان من الناس ومن يكون إلى آخر الزمان، فهذا جانبه التعبيري، ولعله كان بالقياس إلى العرب.. أظهر جوانبه بالنسبة لما كانوا يحفلون به من الأداء البياني ويتفاخرون به..، ها هو ذا كان وما يزال إلى اليوم معجزاً لا يتطاول إليه أحد من البشر، تحداهم الله به وما يزال هذا التحدي قائماً، والذين يزاولون فن التعبير من البشر.. هم أعرف الناس بأن هذا الأداء القرآني معجز.. معجز؛ سواء كانوا يؤمنون بهذا الدين عقيدة أو لا يؤمنون، فالتحدي في هذا الجانب قائم على أسس موضوعية يستوي أمامها المؤمنون والجاحدون، وكما كان كبراء قريش يجدون من هذا القرآن في جاهليتهم ما لا قبل لهم بدفعه عن أنفسهم وهم جاحدون كارهون؛ كذلك يجد اليوم وغداً كل جاهلي جاحد كاره ما وجد الجاهليون الأولون، ويبقى وراء ذلك السر المعجز في هذا الكتاب الفريد..، ذلك السلطان الذي له على الفطرة متى خلي بينها وبينه لحظة، وحتى الذين رانت على قلوبهم الحُجُب.. تنتفض قلوبهم تحت وطأة هذا السلطان وهم يستمعون إلى هذا القرآن..، إنه قاهر غَلاَّب بذلك السلطان الغَلاَّب، ولقد كان كبراء قريش يقولون لأتباعهم..: "لاَ تَسْمَعُواْ لِهََذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْاْ فِيهِ لَعَلّكُمْ تَغْلِبُونَ"؛ لما كانوا يجدونه هم في نفوسهم من مس هذا القرآن وإيقاعه الذي لا يُقاوم، وما يزال كبراء اليوم يحاولون أن يصرفوا القلوب عن هذا القرآن..، غير أن هذا القرآن يظل غَلاَّباً، وما إن تعرض الآية منه حتى تستولي على الحس الداخلي للسامعين".
3- فشل محاولات محاكاة القرآن في البيان:
مما نقلوه من محاولات محاكاة النظم الفريد بلغو خاوي لم يزد عن نثر ذي قوافٍ يخلو من المضمون؛ قول مسيلمة مدعي النبوة في عصر التنزيل: "والفيل وما أدراك ما الفيل، له جسم كبير، وذيل وبيل، وخرطوم طويل"، وقوله: "يا ضفدع يا بنت الضفدعين، نقي لا تنقين، أعلاك في الماء وأسفلك في الطين، لا الشارب تمنعين، ولا الماء تكدرين"، وقوله: "والمبديات زرعا، فالحاصدات حصدا، فالذاريات قمحا، فالطاحنات طحنا، فالخابزات خبزا، والثاردات ثردا، واللاقمات لقما..، لقد فضلتم على أهل الوبر، وما سبقكم أهل المدر"، وقوله: "والشاة وألوانها وأعجبها السود وألبانها، والشاة السوداء، واللبن الأبيض، إنه لعجب محض"؛ وغير ما هنالك من غث الهذرِيَّات المُذْرِيَات وفرط سماجة القول في حس البلغاء.
4- الأنباء الكونية معجزة علمية:
لقد ادخر القرآن الكريم كثيراً من الآيات للأجيال في عبارات معلومة الألفاظ، لكن الكيفيات والحقائق لا تتجلى إلا حينا بعد حين، يقول تعالى: "إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ" [ص:87-88]، وقد فسر الطبري معنى الحين بقوله: "فلا قول فيه أصح من أن يطلق كما أطلقه الله من غير حصر ذلك على وقت دون وقت"، فلكل نبأ في القرآن زمن يتحقق فيه، فإذا تجلى الحدث ماثلاً للعيان أشرقت المعاني، وتطابقت دلالات الألفاظ والتراكيب مع الحقائق، وهكذا تتجدد معجزة القرآن على طول الزمان، يقول العلي القدير: "وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُّ قُلْ لَسْتُ عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ" [الأنعام:66و67]، ونقل ابن كثير عن ابن عباس -رضي الله عنهما- تفسيره للمستقر بقوله: "لكل نبأ حقيقة، أي لكل خبر وقوع ولو بعد حين"، وقد تردد هذا الوعد كثيراً في القرآن الكريم بأساليب متعددة كما في قوله تعالى: "ثم إن علينا بيانه" [القيامة:19]، وقوله تعالى: "سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق" [فصلت:53]، وقوله: "وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها" [النمل:93]، قال ابن حجر: "ومعجزة القرآن مستمرة إلى يوم القيامة وخرقه للعادة في أسلوبه وفي بلاغته وإخباره بالمغيبات، فلا يمر عصر من العصور إلا ويظهر فيه شيء مما أخبر به أنه سيكون يدل على صحة دعواه"، وقال محمد رشيد رضا: "ومن دلائل إعجاز القرآن أنه يبين الحقائق التي لم يكن يعرفها أحد من المخاطبين بها في زمن تنزيله بعبارة لا يتحيرون في فهمها والاستفادة منها مجملة؛ وإن كان فهم ما وراءها من التفصيل الذي يعلمه ولا يعلمونه يتوقف على ترقي البشر في العلوم والفنون الخاصة بذلك"، وقال جوهري: "أما قولك كيف عميت هذه الحقائق على كثير من أسلافنا؟، فاعلم أن الله هو الذي قال: "سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ" وقال: "وَقُلْ الْحَمْدُ لِلَّهِ سَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ فَتَعْرِفُونَهَا"، إن الله لا يخلق الأمور إلا في أوقاتها المناسبة وهذا الزمان هو أنسب الأزمنة، والمدار على الفهم والفهم في كل زمان بحسبه، وهذا زمان انكشاف بعض الحقائق"، وفي قوله الله جل وعلا: "سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ" [الأنبياء:37]، قال ابن عاشور: "وعد بأنهم سيرون آيات الله في نصر الدين"، وهي كما قال الرازي: "أدلة التوحيد وصدق الرسول - صلى الله عليه وسلم- ولذلك قال سبحانه "فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ". أي أنها ستأتي لا محالة في وقتها، واستعجال المنكرين يعني كما قال الشيخ جوهري: "استبعاد ما جاء في هذه الآيات من الأمور العلمية التي أوضحها علماء العصر الحاضر، فهم يستبعدونها طبعاً لأنهم لا يعقلونها، فقال الله تعالى لا تستبعدوا أيها الناس "سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ"، فإذا لم تفهمها أمم سابقة فسيعرفها من بعدهم، فقد ادخرنا هذه الأمور لأمم ستأتي لتكون لهم آية علمية على صدقك فتكون الآيات دائما متجددة".
ولقد كان جاري ميلر قسيساً يدعو للنصرانية، وبحث في القرآن منذ عام 1978م لعله يجد فيه مطعنا فإذا به يعلن إسلامه، لقد توقع أن يجد حديثًا يحمل سمات محلية وشخصية فإذا به يجد آفاق التعبير ممتدة لتشمل العالم أجمعه ويكثر فيه العتاب حتى للنبي صلى الله عليه وسلم نفسه بخلاف ما يُتوقع من كاتب يُمَجِّد نفسه، كما في قوله تعالى: "وَلَوْ تَقَوّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الأقَاوِيلِ لأخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ ثُمّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ فَمَا مِنكُمْ مّنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ" [الحاقة: 44-47]..، يقول الدكتور ميلر المبشر السابق: "قبل بضع سنوات وصلتنا قصَّةٌ إلى تورونتو بكندا عن رجلٍ كان بحَّاراً في الأسطول التجاريّ أعطاه أحد المسلمين ترجمةً لمعاني القرآن الكريم ليقرأها، ولم يكن هذا البحَّار يعرف شيئاً عن تاريخ الإسلام، لكنَّه كان مهتمّاً بقراءة القرآن الكريم، وعندما أنهى قراءته عاد إلى المسلم وسأله: هل كان مُحمَّد هذا بَحَّارًا؟؛ فقد كان الرجل مندهشاً من تلك الدِّقَّة الَّتي يصف بها القرآن البحر، وعندما جاءه الرد بالنفي أعلن إسلامه، لقد كان مُتأثِّراً بالوصف القرآنيِّ للأسرار البحريَّة، فالوصف الَّذي جاء في القرآن عن البحر لم يكن شيئاً يستطيع أن يكتبه أيُّ كاتبٍ من محض خياله، وظُلمات البحر العميق والموج الَّذي من فوقه موجٌ من فوقه سحاب لم يكن شيئاً يُمكن لأحدهم تخيُّله، بل إنَّه وصفٌ دقيق مصدره من يعرف حقاًّ كيف هو الواقع، ولا يمكن نسبة تلك المعرفة لمحمد صلى الله عليه وسلم نفسه ولا لبشر سواه، هذا مثلٌ واحدٌ على أنَّ هذا القرآن من الله تعالى نفسه".




فوق البحار اللجية العميقة تتكاثر السحب، وتحجب بعض الضوء, وتشارك الأمواج الداخلية التي تتولد بين التيارات العميقة في حجب البقية، فتزداد الظلمة شيئا فشيئا كلما تزايد العمق حتى يختفي الضوء بعد حوالي 1000م, ولكن الأحياء في تلك الأعماق السحيقة قد أُمِدَّت بمصادر حيوية لإصدار النور، والمبهر أن يوجز القرآن الكريم كل تلك الحقائق العلمية التي لم تعرف إلا حديثا خلال تمثيل حالة معنوية هي ظلمات الشك والريبة في القرآن بحالة حسية هي ظلمات البحر اللجي العميق في قوله تعالى: "أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لّجّيّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَآ أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لّمْ يَجْعَلِ اللّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِن نُورٍ" النور: 40.

5- مهاترة لا تليق بفطين:
قال سيد قطب في تفسيره (ج5ص324): "كان كبراء قريش يقولون للجماهير: "لاَ تَسْمَعُواْ لِهََذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْاْ فِيهِ لَعَلّكُمْ تَغْلِبُونَ"، وكانت هذه المقالة تدل على الذعر الذي تضطرب به نفوسهم.. من تأثير هذا القرآن؛ وهم يرون هؤلاء الأتباع كأنما يُسحرون، فلولا أنهم أحسُّوا في أعماقهم هزة روعته ما أمروا هذا الأمر وما أشاعوا في قومهم بهذا التحذير الذي هو أدل من كل قول على عمق التأثير"، وفي قوله تعالى: "وَجَاهِدْهُمْ بِهِ جِهَاداً كَبيراً" [الفرقان:52]؛ قال رحمه الله تعالى (ج5ص325): "إن في القرآن من الحق الفطري لما يصل القلب مباشرة، فيصعب أن يصد عنه تدفق التيار، وأن فيه من مشاهد القيامة ومن القصص ومن مشاهد الكون الناطقة، ومن مصارع الغابرين، ومن قوة التشخيص والتمثيل لما يهز القلوب هزاً..، فلا عجب (إذن).. أن يأمر الله نبيه أن يجاهدهم بهذا القرآن؛ فإنما يجاهدهم بقوة لا يقف لها كيان البشر، ولا يثبت لها جدال"، وقال رحمه الله تعالى (ج6ص294): "أشد ما يُصيب الإنسان أن يفقد إحساسه بقبح فعله وانحرافه..، فهذه هي المهلكة، وهذا هو المنحدر الذي ينتهي دائماً بالبوار..، وكان من تزيين القرناء لهم دفعهم إلى محاربة هذا القرآن حين أحسوا بما فيه من سلطان..: "لاَ تَسْمَعُواْ لِهََذَا الْقُرْآنِ وَالْغَوْاْ فِيهِ لَعَلّكُمْ تَغْلِبُونَ"؛ كلمةٌ كان يوصي بها الكبراء من قريش أنفسهم ويغرون بها الجماهير؛ وقد عجزوا (وهم سادة البيان) عن مغالبة أثر القرآن في أنفسهم وفي نفوس الجماهير..، وهي مهاترة لا تليق..، (فإن) العجز عن المواجهة بالحجة والمقارعة بالبرهان ينتهي إلى المهاترة عند من يستكبر على الإيمان..، ولكن هذا كله (قد) ذهب أدراج الرياح وغلب القرآن لأنه يحمل سر (الغلبة)، إنه الحق؛ والحق غالب مهما جَهِدَ المُبطلون". ومجمل القول أن فرية نسبة القرآن الكريم لكل من نُسب إليه في النظم فعل (القول) خبرًا أو تمثيلاً بلفظ مثل قال أو قالت؛ حتى لو كان القائل هو الشيطان، دليل على العجز واستنفاذ كل الأعذار عناداً ومكابرةً وتهربًا من الحقيقة بأنه وحيٌ من الله تعالى وليس بقول بشر، يقول العلي القدير: "وَمَا كُنتَ تَتْلُو مِن قَبْلِهِ مِن كِتَابٍ وَلاَ تَخُطّهُ بِيَمِينِكَ إِذاً لاّرْتَابَ الْمُبْطِلُونَ. بَلْ هُوَ آيَاتٌ بَيّنَاتٌ فِي صُدُورِ الّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَآ إِلاّ الظّالِمُونَ. وَقَالُواْ لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَاتٌ مّن رّبّهِ قُلْ إِنّمَا الاَيَاتُ عِندَ اللّهِ وَإِنّمَآ أَنَاْ نَذِيرٌ مّبِينٌ. أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنّآ أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ يُتْلَىَ عَلَيْهِمْ إِنّ فِي ذَلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرَىَ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ. قُلْ كَفَىَ بِاللّهِ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ شَهِيداً يَعْلَمُ مَا فِي السّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَالّذِينَ آمَنُواْ بِالْبَاطِلِ وَكَفَرُواْ بِاللّهِ أُوْلََئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ" [العنكبوت:48-52].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
king akbour
عضو مميز
عضو مميز
king akbour


ذكر
عدد المساهمات : 2378
نقاط التقيم : 3065
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
العمر : 37
الاقامة : أقبور

بل القران معجزة بيانية وعلمية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بل القران معجزة بيانية وعلمية   بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالسبت 6 فبراير 2010 - 1:36

بل القران معجزة بيانية وعلمية 69286836

سبحان الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
hakim
عضو مميز
عضو مميز
hakim


ذكر
عدد المساهمات : 638
نقاط التقيم : 791
تاريخ التسجيل : 17/12/2009
الاقامة : algeria

بل القران معجزة بيانية وعلمية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بل القران معجزة بيانية وعلمية   بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالإثنين 8 فبراير 2010 - 2:30

بل القران معجزة بيانية وعلمية %D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86+%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
king akbour
عضو مميز
عضو مميز
king akbour


ذكر
عدد المساهمات : 2378
نقاط التقيم : 3065
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
العمر : 37
الاقامة : أقبور

بل القران معجزة بيانية وعلمية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بل القران معجزة بيانية وعلمية   بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالإثنين 8 فبراير 2010 - 2:37

مشكور على الموضوع
لكن لأخذ الاحتياط
راجع
بل القران معجزة بيانية وعلمية 334386
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
GOOD BOY
الادارة
الادارة
GOOD BOY


ذكر
عدد المساهمات : 3359
نقاط التقيم : 3819
تاريخ التسجيل : 11/11/2009
العمر : 37
الاقامة : اقبور

بل القران معجزة بيانية وعلمية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بل القران معجزة بيانية وعلمية   بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالإثنين 8 فبراير 2010 - 14:58

مشكور اخي الكريم ياريت جاء الموضوع مختصر او كانت الكتابة كبير كي لا يمل الشخص من القرأة

بل القران معجزة بيانية وعلمية Fb93acee1e
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
toyor el jana
عضو مميز
عضو مميز
toyor el jana


ذكر
عدد المساهمات : 636
نقاط التقيم : 759
تاريخ التسجيل : 11/02/2010
العمر : 37
الاقامة : عبن صالح

بل القران معجزة بيانية وعلمية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بل القران معجزة بيانية وعلمية   بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالأربعاء 24 فبراير 2010 - 3:16

ان الاعجاز العلمي في القران الكريم ابهر علماء الغرب
وهذا دليلا على نصرة الله تعالى للدين الاسلامي


مشكوووووووووووووووووووور اخي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فتى الجزائر
عضو مميز
عضو مميز



عدد المساهمات : 111
نقاط التقيم : 113
تاريخ التسجيل : 08/04/2010

بل القران معجزة بيانية وعلمية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بل القران معجزة بيانية وعلمية   بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالسبت 10 أبريل 2010 - 16:42

جزاك الله خيرا على طرحك
في امان الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
handreferee
مشرف
مشرف
handreferee


ذكر
عدد المساهمات : 2800
نقاط التقيم : 3089
تاريخ التسجيل : 06/08/2010
العمر : 105
الاقامة : اللي يغلط يدي بطاقة حمراء ويخرج من اللعبة

بل القران معجزة بيانية وعلمية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بل القران معجزة بيانية وعلمية   بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالسبت 28 أغسطس 2010 - 3:43

بل القران معجزة بيانية وعلمية Fb93acee1e
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
knfiunz
مشرف عام
مشرف عام
knfiunz


ذكر
عدد المساهمات : 3537
نقاط التقيم : 4274
تاريخ التسجيل : 23/02/2010
العمر : 34

بل القران معجزة بيانية وعلمية Empty
مُساهمةموضوع: رد: بل القران معجزة بيانية وعلمية   بل القران معجزة بيانية وعلمية I_icon_minitimeالسبت 28 أغسطس 2010 - 3:51

بل القران معجزة بيانية وعلمية 365257
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بل القران معجزة بيانية وعلمية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لمسات بيانية قرآنية
» الانبياء في القران
» معجزة قيام الليل
» تفسير القران الكريم
» بالصور معجزة قرانية اثبتها العلم الحديث للأية 26 من سورة البقرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب تيديكلت :: المنتديات الاسلامية :: منتدى القران الكريم-
انتقل الى: