منتدى شباب تيديكلت
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا يا زائراخر شاب/ة مسجل هو ابوغا فمرحبا به
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
مواقع هامة
تصويت
ما هي أهم اهتمامات شباب تديكلت
الدراسة والمطالعة
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Vote_rcap111%ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Vote_lcap
 11% [ 17 ]
الشغل
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Vote_rcap125%ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Vote_lcap
 25% [ 39 ]
الزواج
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Vote_rcap136%ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Vote_lcap
 36% [ 57 ]
الرياضة
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Vote_rcap114%ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Vote_lcap
 14% [ 23 ]
السياحة والسفر
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Vote_rcap18%ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Vote_lcap
 8% [ 12 ]
اخر
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Vote_rcap17%ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Vote_lcap
 7% [ 11 ]
مجموع عدد الأصوات : 159
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتدى شباب تيديكلت على موقع حفض الصفحات
نشر الموضوع في المواقع الاجتماعية


    
    



المواضيع الأخيرة
»  تطبيق كيوسيتي
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:35 من طرف أمال كيوماركت

»  تطبيق كيوهاوس
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:34 من طرف أمال كيوماركت

»  تطبيق كيوهوست
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:34 من طرف أمال كيوماركت

»  دليل الشركات القطرية
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:33 من طرف أمال كيوماركت

» دليل كيو التجاري
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:33 من طرف أمال كيوماركت

»  تطبيق كيوماركت
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالثلاثاء 11 يوليو 2023 - 18:32 من طرف أمال كيوماركت

»  تطبيق كيوسيتي
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالإثنين 10 يوليو 2023 - 18:32 من طرف أمال كيوماركت

»  تطبيق كيوهوست
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالإثنين 10 يوليو 2023 - 18:31 من طرف أمال كيوماركت

»  تطبيق كيوهاوس
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالإثنين 10 يوليو 2023 - 18:31 من طرف أمال كيوماركت


 

 ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
souzaidتدكلتية
عضو مميز
عضو مميز
souzaidتدكلتية


انثى
عدد المساهمات : 1640
نقاط التقيم : 1895
تاريخ التسجيل : 04/05/2011
العمر : 32
الاقامة : عين صالح

ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟   ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالخميس 16 يونيو 2011 - 14:02


ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ 86181
ماذا تتوقّع أن يكون ردّ فعلك أيها الرجل، إذا قصدت مكاناً واكتشفت أن كل
العاملين فيه من النساء؟ سؤال طُرح في هذا الإستبيان الذي يكشف أنّ الأمر
لا يبدو سهلاً على شريحة كبيرة من الرجال.
إلى متى تبقى المرأة في مواجهة مع الرجل؟ سؤال يقلق راحة المرأة ليلاً
ونهاراً، لدرجة أنّه قد يدفعها إلى العمل بشكل يفوق طاقتها ويتجاوز قوة
إحتمالها، لتثبت أنها قوية وذات كفاءة، وأن لها قدرات وإمكانات، تتفوّق على
قدرات الرجال وإمكاناتهم في بعض الأحيان. في المقابل، يقف الرجل وكأنّه
ينظر إلى المرأة من فوق، من عليائه، ويقرر أنّه وحده الذي يعرف حدود
نجاحها، وهو الذي يحدد لها المهنة المناسبة، ويشترط عليها ما يراه مناسباً.
يرتاح الرجل إلى شروطه، بينما تهبّ هي مثابرة، متحدية، وثائرة. ماذا قال
الرجل للمرأة من خلال هذا الإستبيان؟ وبماذا ردت هي عليه؟ البعض قرر أن
يكون صريحاً إلى أبعد الحدود في إختيار الإجابة التي تناسبه، وغيره حاول
التفكير بعقل متحضّر، مجيزاً للمرأة أن تتساوى في المهنة، أي مهنة، مع
الرجل. بينما تطرّف آخرون إلى درجة حظروا فيها على المرأة، دخول معترك مهني
لا يمت إلى أنوثتها بصلة.
- نسب متفاوتة:
أظهرت نتائج الإستبيان، الذي شمل 100 رجل من جميع الأعمار، ومن مختلف
المستويات الإجتماعية والثقافية، أن 72 في المئة من الرجال لم يعترضوا على
أن يكون طاقم الطائرة التي يستقلّونها من النساء، إنما كان المهم بالنسبة
إليهم أن يتلقّوا خدمة جيِّدة، في حين قال 20 في المئة منهم إنهم يفضّلون
الإنسحاب من الطائرة بهدوء في هذه الحالة، بينما أشار 8 في المئة فقط إلى
أنهم غير مرتاحين، ولكنهم سيتحملون الأمر على مضض. إلى ذلك، اعتبر 71 في
المئة من الرجال أن لا فارق لديهم في حال وجدوا أن كل العاملات في مكتب
للإستثمارات أو الوساطة وإدارة المحافظ المالية من النساء، مقابل 15 في
المئة ممن أكّدوا أنهم ينسحبون بهدوء عند إكتشاف الأمر، بينما وافقت نسبة
14 في المئة فقط من الرجال على إحتمال تقبل الأمر على مضض، حتى ولو لم
يشعروا بالراحة. إلى ذلك، بيّن الإستبيان أن 67 في المئة من الرجال يرتاحون
إلى أن تكون هيئة التدريس في الجامعة مؤلفة بكاملها من النساء، ماداموا
يتلّقون خدمة جيِّدة من قبلهنّ، مقابل 9 في المئة ممن أرتأوا الإنسحاب
بهدوء، في حين قال 24 في المئة إنهم سيتحملون الأمر على مضض حتى ولو أنهم
لا يشعرون بالراحة. وكان لافتاً أن 63 في المئة من الرجال، قالوا إنّ الأمر
لا يمثّل فارقاً لديهم، إذا ما اكتشفوا أنّ النساء يشغلن شركة لصيانة
الهواتف المتحركة، لافتين إلى أنّ المهم بالنسبة إليهم هو أن يتلقّوا خدمة
جيِّدة، في حين أن 21 في المئة من هؤلاء الرجال اعترفوا بأنّهم يفضّلون
الإنسحاب، مقابل 16 في المئة ممن صرّحوا بأنهم سيتحملون الأمر على مضض ولو
لم يشعروا بالراحة.
وفي سياق متصل، أظهر الإستبيان أن 61 في المئة من الرجال سينسحبون بهدوء لو
اكتشفوا أن كل العاملات في شركة لصيانة السيارات هنّ من النساء، بينما لفت
26 في المئة منهم إلى أنّ الأمر لا يمثّل فارقاً ماداموا يتلقّون خدمة
جيِّدة، وقال 13 في المئة منهم آخرون إنّهم سيتحملون على مضض، حتى ولو
كانوا لا يشعرون بالراحة. كما أشار 58 في المئة من الرجال إلى أنّه لا فارق
لديهم في ما لو كانت العاملات في مكتب المحاماة والإستشارات القانونية
الذي يقصدونه، كلّهنّ من النساء شرط أن يتلقّوا خدمة جيِّدة. من جهة أخرى،
استساغت نسبة 24 في المئة من هذه الشريحة فكرة الإنسحاب بهدوء، مقابل 18 في
المئة ممن قالوا إنّهم سيتقبلون الأمر على مضض حتى ولو لم يشعروا بالراحة.
كذلك، ترى نسبة 56 في المئة من الرجال أن لا فارق بالنسبة إليهم في حال
كان طاقم من الطبيبات والممرضات يشغل غرفة العمليات الجراحية، لافتين إلى
أنّ المهم بالنسبة إليهم هو أن يتلقّوا خدمة جيِّدة. وأفصح 28 في المئة
منهم على إستعداده للإنسحاب فور أن يكتشف الأمر، مقابل 16 في المئة ممن
ذكروا أنهم، وعلى الرغم من عدم شعورهم بالراحة، سيتحملون على مضض.
وعلى الصعيد نفسه، بدا أن إكتشاف ان كل العاملات في شركة للإستشارات
والمقاولات الهندسية هنّ من النساء، أمر لا يمثل فارقاً عند 52 في المئة من
الرجال، الذين قالوا إنّ المهم بالنسبة إليهم هو أن يتلقّوا خدمة جيِّدة.
وتبيّن أن 34 في المئة آخرين ينسحبون بهدوء، بينما أعلن 14 في المئة أنهم
يتحملون على مضض ولو كانوا لا يشعرون بالراحة. وقد أظهر الإستبيان أيضاً أن
49 في المئة من الرجال يعتبرون أنّ الأمر لا يمثل فارقاً لديهم في ما
اكتشفوا أن طاقم صالون الحلاقة كلّه من النساء، لافتين إلى أنّ المهم هو أن
يتلقّوا خدمة جيِّدة. بينما أقرّ 41 في المئة منهم بأنّهم سينسحبون بهدوء
عند إكتشافهم الأمر، مقابل 10 في المئة ممن قالوا إنهم سيحتملون على مضض
حتى وإن لم يشعروا بالراحة.
كما أوضحت نتيجة الإستبيان أن لا فارق عند 45 في المئة من الرجال في أن
تكون جميع العاملات في مدرسة لتعليم قيادة السيارة من النساء، مشيرين إلى
أنّ المهم بالنسبة إليهم هو أن يحصلوا على خدمة جيِّدة، في حين أكّد 44 في
المئة آخرون أنهم ينسحبون بهدوء عند إكتشاف الأمر، مقابل 11 في المئة ممن
قالوا إنّهم سيتحملون على مضض حتى وإن كانوا لا يشعرون بالراحة.
- دونيّة:
في المقابل، كان لابدّ من ترك مساحة للمرأة لتقرأ نتائج الإستبيان وتطلع
على إجابات الرجال، وذلك لتتمكن من الرد عليهم على طريقتها. لذلك، كانت
لقاءات مع مجموعة من السيدات ممن كنّ من السباقات في دخول معترك العمل الذي
كان الرجل يهيمن عليه حتى الأمس القريب. فكيف قرأت النسوة الإستبيان؟
وماذا قلن عن الرجل وعن أنفسهنّ وعن تجربتهنّ؟ "المرأة أحسن من الرجل في كل
شيء". هذه العبارة، تلخّص رأياً يعود إلى إمرأة هي بالتحديد، طبيبة في
أمراض العيون وجراحتها، أنهت دراستها في ألمانيا عام 1986، لتزاول بعدها
المهنة التي تحب بشغف، لفترة تمتد من ربع قرن تقريباً ولا تزال. إنها طبيبة
العيون الدكتورة ريمة بيطار التي تقول: "لقد ولدت من والدين هما طبيبا
جراحة، وبالتالي كان من الطبيعي أن أرث حبّ هذه المهنة وأنا صغيرة". ورداً
على سؤال حول سبب إختيارها التخصص في الجراحة، تجيب: "جراحة العيون هي عمل
حساس وناعم ودقيق. وأنا من الأشخاص الذين لا يؤيّدون القول إنّ الجراحة عمل
عصيّ على المرأة، أقلّه لم أشعر أنا بذلك حين اخترت هذا المجال، بل كنت
واثقة وواعية تماماً لما أريده". تنكر الدكتورة بيطار أن تكون قد قابلت من
لم يثق بها في حياتها المهنيّة كطبيبة. وعلقت على النتائج التي أظهرها
الإستبيان بالقول: "لا مشكلة عندي مع المرضى الرجال، وأنال ثقتهم بنسبة مئة
في المئة". وتقول: "أؤكد مجدداً أنّ المرأة هي أحسن من الرجل في كل شيء،
في الطب والإقتصاد والتربية والفكر، وفي مختلف القطاعات، لا بل هي أحسن منه
في إدارة شؤونها وشؤونه". وتضيف: "في نظرة سريعة على العالم المالي، نجدها
تمسك الثروات المالية بيدها. وأنا أتمنى أن يأتي يوم ننسى فيه موضوع
التمييز بين الرجل والمرأة، وننظر إلى الإنجازات بغضّ النظر عن جنس
صاحبها". وعن تجربتها الخاصة في مهنة الطب، تشير د. بيطار إلى أنها "لم تكن
سهلة". وتقول: "صحيح أني درست في بلد أوروبي، إنما ذلك لا يعني أنّ
المجتمعات الغربية لا تعاني بدورها التمييز في الجنس". وتتابع: "لسخرية
القدر، أنّ المرأة الناجحة، تُحارب أينما كانت. وقد نالني نصيب كبير من هذه
الحرب في المجتمع الغربي، لأني كنت تاجحة جدّاً. غير أني لم أستسلم لتلك
الحرب التي شُنّت عليَّ، إنما ثابرت وكافحت وتحدّيت، وكنت أخرج من كل معركة
أقوى وأصلب وأكثر خبرة". أمّا عن نظرة الرجل الشرقي إلى المرأة بشكل عام،
تقول الدكتورة بيطار بشيء من اللوم: "ينظر الرجل في مجتمعنا نظرة دونية إلى
المرأة، وقد يعود الأمر إلى تربيته. وأعتقد أنّ المستقبل كفيل بتغيير
نظرته هذه". وتتابع موجّهة نصائحها إلى المرأة، لافتة إلى أن "عليها أن
تنطلق في الحياة المهنيّة التي تحب، وأن تؤكد لنفسها أنّه ما مهنة مخصصة
لها وأخرى للرجل".
- كابتن طائرة:
لم يدر في خلد كابتن الطائرة الإماراتية سلمى البلوشي، التي تخرّجت في شهر
سبتمبر من العام الماضي، أن إعلاناً في صحيفة محلّية، سوف يغيّر مسار
حياتها المهنيّة. وهي تقول في هذا السياق: "كنت أدرس التمريض حين قرأت
إعلاناً في الجريدة يدعو الشبّان والفتيات على حدّ سواء، إلى الإنخراط في
معهد لتعليم وتدريب الطيران، فاستهواني الموضوع، خصوصاً أنّه لا يتعلق بعمل
إداري في الطيران المدني، إنّما بالعمل ككابتن طائرة". هذا الإعلان دفع
سلمى إلى الإتصال بعمها بحماسة كبيرة، ليساعدها على ملء إستمارة الدخول عبر
الإنترنيت. وهي تشير إلى أنها بذلك، وضعت قدمها على الدرجة الأولى من
السلم المؤدِّي إلى حجرة قيادة الطائرة. وتضيف: "بصراحة، كنت متشوّقة لأكون
أوّل المبدتئات في قيادة الطائرة في مجتمع كان في ما مضى يستغرب هذه
المسألة". اليوم، وبعد عامين ونصف العام من الدراسة المكثّفة، تخرّجت سلمى،
وها هي تستعد لمباشرة عملها كمساعدة كابتن طيران. وهي إذ تتحدّث عن
تجربتها هذه بفخر، تقول: "لقد بدأت مشواري في مجال الطيران للتو، وأنا
أحتاج إلى إلى ما بين خمسة إلى ستة أعوام لأصبح قائدة طائرة". وتتابع: "أنا
سعيدة جدّاً بانخراطي في هذا المجال، والتحدي الذي أخوضه هو تحدّ مع نفسي،
وليس مع الآخرين". وتضيف: "لقد قررت أن أنجح وأثبت أنّ المرأة بالتصميم
قادرة على أن تذهب إلى النهاية، حتى في المهن التي كان الرجل يهيمن عليها".
وتشير سلمى إلى إنها لا تلتفت إلى من يشكك في قدراتها، وتقول: "لا يهمني
أن أهزم الآخرين، إنما المهم أن أتغلّب على العقبات التي تقف في طريقي
كفتاة. علماً بأن دراسة الطيران، نمّت شخصيتي وأنضجتها، وأكسبتني ثقافات
عديدة، وهذا ما يعطيني إحساساً رائعاً وجميلاً". "ما كنت لأنجح مطلقاً"،
تكمل سلمى خاتمة كلامها: "إلا بمساعدة ودعم أهلي الذين تفهّموا طبيعة عملي
ومسألة سفري المتكرر وغيابي عن البلد، وفي الوقت نفسه، تراهم يراقبون
تقدّمي المهني، ويحفزونني على الإستمرار بخطى ثابتة".
- قضيّة كونية:
من ناحيتها، وفي قراءة خاصة لنتائج الإستبيان، تقول أستاذة الإتصال
الجماهيري في "جامعة الإمارات" والعضو الإداري في المجلس الوطني للإعلام
الدكتورة حصة لوتاه: "أشكر الرجال الذين أيدوا عمل المرأة في مهنة التدريس
الجامعي بنسبة 67 في المئة، لكني متفاجئة بنسبة التسعة في المئة الذين
أكّدوا إنسحابهم بهدوء". وتضيف: كان الأحرى بهؤلاء ألا يخضعوا عملية
إختيارهم إلى أساس الجنس، إنّما أن يستندوا إلى الكفاءة والخبرة. لذلك، أنا
أعتبرهم غير متزنين، ولا يدركون موقعهم في الكون، وهم بالتأكيد يعانون
مشكلة في التعامل مع المرأة، فلو كان عندهم الوعي الكامل، لا نتبهوا إلى أن
لديهم هم أيضاً جانباً أنثوياً. كما أن لدى المرأة جانباً ذكورياً. فهذه
ببساطة قضيّة كونية ومن خلق الله سبحانه تعالى". وتتابع: "أما أولئك الذين
وصلت نسبتهم إلى 24 في المئة والذين وافقوا على مضض، فأدعوهم إلى التفكير
مليّاً ليحكموا جيِّداً على المرأة التي تقدّم ما تقدّمه بمهارة، مثل الرجل
وأكثر". وتتحدّث الدكتورة لوتاه عن تجربتها الشخصية، تقول: "لقد كنت أوّل
مخرجة إماراتيّة تعمل في التلفزيون عام 1983، وكان الأمر في حينها صعباً
على أي إمرأة، كما كان من الصعب عليَّ أن أدرس في أميركا، لكني صارعت
وحاربت لأحقق ذلك". وتضيف: "في بداية عملي كمخرجة، سمعت الكثير من الأقاويل
التي كانت ترجّح أني سوف أعد برامج خاصة بالمرأة، لكنهم اكتشفوا لاحقاً
أني لم أخض هذا المضمار مطلقاً". تأخذ الدكتورة لوتاه نفساً عميقاً، ثمّ
تتابع سرد تجربتها المهنيّة، حيث تقول: "لم يكن الأمر سهلاً أيضاً، حين كنت
رئيسة قسم الإتصال الجماهيري في "جامعة الإمارات" في العين لأكثر من أربعة
أعوام. ففي حينه، قابلت نوعيات كثيرة من الرجال، منهم من أيّدني ومنهم من
حاربني، لكنني لم ألتفت إلى أي منهم، بل اجتهدت لأحدث فرقاً وأنجح".
"البيئة هي التي تؤسس الرجل على الإنفتاح على المرأة وقدراتها". تقول د.
لوتاه، وتكمل: "كل هذ1"يرتبط بالتربية، وبالتأكيد له صلة أيضاً بإدراك
الرجل وبإعتياده على دور المرأة في المجتمع، وكذلك بثقافته إذا كانت ثقافة
ذكورية بحتة، أو العكس". وتختم بالإشارة إلى أنّ المهم بالنسبة إليها هو
"ألا تستسلم المرأة مطلقاً، وأن تصوّب هدفها وتمضي فيه".
- إحتراف:
بدورها، تعلّق المهندسة المعمارية كاتيا رزق الله، التي تعمل في إدارة
المشروعات الهندسية منذ سبعة أعوام، وهي تقرأ نتيجة الإستبيان ساخرة:
"أتّفق مع نسبة الـ52 في المئة من الرجال الذين لا يستأوون من مزاولتي
المهنة التي أحب. فلهؤلاء كل الإحتراموالتقدير لإحترامهم المرأة وعملها.
أمّا للـ34 في المئة الذين قرروا أن ينسحبوا بهدوء، لمجرد إكتشاف وجود نساء
عاملات في أماكن كانوا إلى الأمس، يعتقدون أنها حكراً عليهم، فأقول إن
هؤلاء هم ضد المرأة وعملها بالإجمال. وبالأحرى لديهم مشكلة مع المرأة في أي
موقع كانت.. أمّا النسبة الباقية والتي تمثّل 14 في المئة، فهؤلاء هم
المغلوب على أمرهم ولكنهم في رأيي أقل خطورة من المنسحبين". بعد هذه
القراءة، تعود كاتيا إلى التحدّث عن طبيعة عملها، لافتة إلى أن "لا فرق بين
الرجل والمرأة في الوظيفة، فكلاهما قادر على النجاح أو الفشل، وهذان
الأمران لا يفرّقان في الجنس عند حدوثهما". وتضيف: "بالنسبة إليَّ، تراني
مهندسة وراء المكتب حيناً، وفي موقع المشروع الذي ننفّذه حيناً آخر. وأنا
لا أنظر إلى كوني إمرأة موجودة بين عمّال ينتظرون تعليماتي بين الرمل
والطين والحديد، ذلك أن جلّ ما أفكّر فيه هو تنفيذ العمل بدقّة وإحتراف".
وتعود كاتيا لتخاطب المنسحبين بتهكّم قائلة: "قد تفضّلون العمل مع مهندس
رجل على العمل معي، أي أنكم تختارون النوع بغض النظر عن الكفاءة، وهناك
إحتمال كبير في أن تكونوا قد اخترتم مهندساً فاشلاً، وفي المقابل ضيّعتم
فرصة العمل مع مهندسة ناجحة مثلي". لا تتوقّف كاتيا مطولاً عند جملتها
الأخير، ذلك أنها تعود لتقول: "في عملي أنا إمرأة قديرة، أتقن إتّخاذ
القرارات اللازمة، وأحسن توزيع العمل والمسؤوليات. ولأني أرفض أن ينظر
العمال إليَّ كأنثى، أعتمد إرتداء الملابس التي تليق بعملي، ولا تلفت نظر
عمّالي إلى جسدي، فتراهم حين يتعاملون معي ينظرون إلى وجهي، وليس إلى مكان
آخر". وتعترف كاتيا بأنها ليست مع المساواة بين الرجل والمرأة على الصعيد
الإجتماعي أو الحياتي. وتقول: "أفضّلهما في هذه النقطة، متكاملين. إنّما في
نطاق العمل فأراهما متساويين، لأنّهما محظوظان في النجاح، كل على حسب
كفاءته وخبرته". وتشير إلى أنّ "المجتمع العربين بات يتجاوز ذهنية النظرة
بدونية إلى المرأة العاملة، أي أنّه بدأ يرتقي، وهذا هو المطلوب".
- إستخفاف:
"لدى الرجل الشرقي نزعة معادية للمرأة، ومن الواضح أنّه يختلف عن الرجل
الغربي في هذا الموضوع". بهذه العبارة، توجز المحامية جوسلين خيرالله رأيها
في الموضوع، وتقول: "للأسف، يتفوق الرجل الغربي في موضوع النظرة إلى
المرأة العاملة أو القيادية عن الرجل الشرقي. فهو لا ينظر إليها على
إعتبارها أنثى، إنّما إلى عملها. وهو يقيّم قدراتها الوظيفيّة ليطلق حكمه.
على العكس من الرجل الشرقي الذي لا يزال يستخفّ بالمرأة ولا يثق بقدراتها".
وفي قراءة سريعة لنتيجة الإستبيان، تصرّح خير الله: "أشدّ على يد الرجال
الذين يمثلون نسبة الـ58 في المئة ممن قالوا إنّهم يثقون بالمرأة المحامية،
وأدعوهم إلى أن يتذكّروا دائماً أنّ هذه المرأة هي نفسها الأُم، والشقيقة،
والزوجة، والإبنة، وقد نجحت في لعب أدوارها كلّها، لا بل هي استطاعت أن
تدير دولة في بعض البلدان، وأن تكون قيادية وحكيمة جدّاً".
أمّا بالنسبة إلى بقية الرجال الذين رفضوا أن تتسلم قضّيتهم محاميّة إمرأة،
ومعهم أولئك الذين يوافقون على مضض، فتقول خيرالله، "أريد أن ألفت نظرهم
إلى أنّ المرأة، وعلى العكس مما يظنّون، باتت متمكّنة أكثر وأكثر في مجالات
العمل والحياة كافة، لكونها حريصة جدّاً على نجاحها". وتضيف: "الواقع يشير
إلى أنها تفوقت على الرجل بسبب تفكيره الذكوري المتسلّط الذي دفعه إلى
الإعتقاد بأنّه خارج إطار منافسة نديّة مع الجنس الآخر، فنام على حرير،
وأهمل تحسين وتطوير نفسه". وتتابع: "لذلك، أنصح هؤلاء، بأن يسلمونا قضاياهم
ويثقوا بالنتيجة". وعلى صعيد عملها كمحامية، تلاحظ خيرالله نوعين من
الرجال في المجتمع العربي: "نوع يثق بالمرأة في القضايا المدنية، ويتعامل
معها بسلاسة. في حين أنّ النوع الثاني يتعامل بحساسية في القضايا الأخلاقية
الحساسة، مثل الإغتصاب والمخدّرات والشذوذ الجنسي، وذلك لأنّ هذه القضايا
تقوم على تفاصيل دقيقة وشخصية جدّاً، حيث يرى الرجل أن من الصعب عليه أن
يكشفها لي، وبالتالي لا يثق بأني سأتجرّأ بدوري على إطلاع قاضي التحقيق
عليها". وتصف خيرالله علاقة المحامي بموكّله "بعلاقة المريض بالطبيب"،
مشددة على أنّ هذه العلاقة "تقوم على الثقة المتبادلة". وتقول: "أنا معروفة
بجرأتي في مجال العمل، حتى إنّ بعضهم يعترف لي بأن أربعة محامين من الرجال
مجتمعين، لا ينجزون ما أنجزه في بعض القضايا. وأحب أن أوضح هنا أنّه في
القضايا الخاصة جدّاً، جرت العادة أن يتحدّث القاضي بصوت خفيض، إحتراماً
للموجودات من الإناث". وتختم خيرالله مؤكدة أن "لا شيء يعوق تقدّم المرأة
في أي مركز كانت، إلا أنها للأسف تعمل جاهدة وتسهر ليلاً ونهاراً لتثبت
كفاءتها، خوفاً من مراقبة الرجل لها، وإنقضاضه عليها ما إن تخفق في مكان
ما".
- محظور:
اسمها سارة محمد حسين، أمّا وظيفتها، فهي تصليح السيارات. هذه المرأة التي
قارب عمرها منتصف الثلاثينات، تتكلّم بخصوصية شديدة عن مهنتها. الفرح
والسعادة يغمرانها، لكن لا يمنعانها من المجاهرة بالقول: "نعم، أنا
ميكانيكية تقنية. لقد درست المهنة في المنزل، لأنّه كان ممنوعاً عليَّ أن
أقصد الكليّة لأدرس فيها مهنة خاصة بالرجل ومحظورة على المرأة". يعلو صوت
سارة بحماسة وهي تتابع قائلة: "كان عليَّ أن أتمرّن في ورشة تصليح سيارات،
قبل أن أقدّم إمتحاني، فأتاح لي صديق للعائلة هذه الفرصة. بعدها بقيت لأكثر
من ستة أشهر أحاول إقناع وزارة التعليم في وطني الأُم، لتسمح لي بالخضوع
للإمتحان ونيل الشهادة، وبعد مباحثات ومفاوضات متعبة، حصلت على موافقتهم
شرط أن أنجح في الإمتحان". تتذكّر سارة أنّها بعد ذلك "نجحت وحصلت على
شهادة الدبلوم في الميكانيك التقني، وفتحت ورشة خاصة بي لتصليح السيارات،
وجئت بشقيقي الذي يصغرني لكي يساعدني فيها، فذاع صيتي الطيّب، وإزدادت
الثقة بي يوماً بعد يوم، لاسيّما أن عملي كان نظيفاً وأسعاري مقبولة".
وتقول: "لم تمض سنة ونصف السنة، حتى بدأت أتعرّض لمضايقات الورش التي كنت
أنافسها، إلى أن قضى حريق مفتعل على كل ما بنيته في لحظة". عرفت في لحظتها
أني أدفع ثمن إختياري مهنة تخصّ الرجال". وتضيف: "لأنني خسرت كل شيء، كان
عليّ أن آتي إلى الإمارات، بحثاً عن عمل يساعدني على تسديد الديون التي
كانت مترتبة عليَّ في بلدي". تتغيّر نبرة صوت سارة، يلوّنها الفرح وهي
تكمل: "قررت قبل أن أصعد إلى الطائرة التي أتت بي إلى هذا البلد الكريم،
أني سوف أناضل لأنجح في المهنة التي اخترتها، فقدّمت على أكثر من مؤسسة
لأحظى بوظيفة، إلا أنّ المسؤولين فيها كانوا يصدمون عند رؤيتي. لكن الحمد
لله أنّ الحظ حالفني في النهاية، وذلك بعد إنقضاء سنة كاملة على تقديم طلب
وظيفة".
الثقة بالنفس التي تتحدّث بها سارة، تعود في الأساس على حدّ قولها: "إلى
أُمّي التي كانت تقود حافلة خاصة بنقل الركاب. فمنها تعلّمت حبي للسيارات،
وجذبني كل ما يرتبط بها". وتضيف: "أنا اليوم سعيدة بمهنتي، وأحظى بمساندة
ودعم زوجي لي للنجاح فيها، خصوصاً أنّه المستفيد الأوّل من خدماتي في تصليح
سيارته".
* إجماع ذكوري: لن نسلّم أرواحنا لإمرأة:
"الله يستر"، "نجّنا يا رب"، "معاذ الله"، "لماذا، هل هذه آخر الدنيا؟".
"يللا ما هي خربانة خربانة"، "وهل أكون مستغنياً عن حياتي؟". هذا غيض من
فيض العبارات التي تصف ردّ فعل الرجل إذا قصد أي جهة من الجهات واكتشف أن
كل العاملين فيها من النساء. تعقيباً على هذا الموضوع، يؤكد سيف الياسي
(مدير مبيعات أجهزة طبية)، أنّه يؤيد هذه العبارات ويزيد: "لا أسلم روحي
لإمرأة مهما كلّف الأمر، لاسيّما في المجال الطبّي". ويعترف سيف بأنّه يرفض
أن تجري إمرأة طبيبة عملية جراحية له، ويضيف: "لا أثق بما ستفعله بي في
غرفة العمليات، لقد رأيت عن كثب، بإعتبار أن والدي طبيب جرّاح، أنّ المرأة
ليست صديقة مع المبضع والدم". بدوره، يشترك فراس محمد (مندوب مبيعات) مع
الذين لا يثقون بالمرأة ويعلّق قائلاً: "لا أعتقد أني أسلم سيارتي لإمرأة
ميكانيكية لتصلحها. فبالتأكيد سوف تنقلب السيارة بي وتودي بحياتي". ويشير
فراس إلى أنّه لا يمزح في هذه المسألة، مفسّرا وجهة نظره بالقول إن "هناك
تفاصيل صغيرة لا تهتم بها المرأة مثل الرجل. وتحديداً في مجال الميكانيك،
إضافة إلى أنّ هذه المهنة تحتاج إلى قوّة جسدية وعضلات، والمرأة لا تتمتّع
بهذه المواصفات". على الصعيد نفسه، يبادر حسام مليان (مدقق تجاري) إلى
القول إنّ "الرسول عليه السلام أشار إلى أنّ النساء ناقصات عقل ودين. وهذا
يختصر رأيي في النساء. لذلك أنا لا أسلم روحي لا لطبيبة ولا إلى
ميكانيكيّة، أو لأي إمرأة ترأس عملاً كبيراً قد يشكّل خطراً على حياتي". من
ناحيته، لا يبدو بسام دوس (تاجر)، مختلفاً في الرأي عن غيره من المعارضين
لتولّي المرأة بعض الوظائف الحسّاسة، وهو يبرر موقفه بالقول: "ببساطة، أنا
لا أثق بالمرأة بنسبة مئة في المئة في أي وظيفة من الوظائف، لاسيّما
الخطيرة منها أو تلك التي تحتاج إلى قلب قوي أو ساعد متين. فالمرأة مازالت
"جبانة" على الصعيد النفسي، وقد خلقها الله ضعيفة البنية، وهذان أمران
مهمّان لها وأساسيان، في حال أرادت أن تمتهن مهنة الرجال". لا يفكّر بسام
كثيراً وهو يختم حديثه قائلاً: "أتساءل لماذا تريد المرأة أن تخوض في
المجالات التي هي حكر على الرجل، بينما الأعمال المناسبة لها كثيرة
وجميلة ".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمد تدكلت
عضو مميز
عضو مميز
محمد تدكلت


ذكر
عدد المساهمات : 3230
نقاط التقيم : 4459
تاريخ التسجيل : 21/07/2010
العمر : 43
الاقامة : عين صالح

ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟   ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالخميس 16 يونيو 2011 - 17:36

ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ 365257
لو كان كل الموظفين نساء لا خربت الدنيا من كثرة المشاكل الاجتماعية و منها تفشي البطالة بين الشباب و الاقبال على الجريمة بكل انواعها حتى الجنسية و ذالك نتجة خروج المرأة للعمل اما الرجل يدور في الشوارع...تصوري ذالك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
riadtam2002
مشرف عام
مشرف عام
riadtam2002


ذكر
عدد المساهمات : 3635
نقاط التقيم : 4821
تاريخ التسجيل : 15/03/2010
العمر : 44

ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟   ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالخميس 16 يونيو 2011 - 18:09

بارك الله فيك اختي الكريم على الموضوع و كادلاء براي الخاص هذا هو الواقع و هذا مايسعى اليه الغرب للعمل على جعل المجتمع يتفسخ من هويته ...في واقعنا الحالي اصبحت غالبية الموظيفين نساء و بمباركة بعض الاحيان بعض المسؤولين في استصدار مذكرات واو تعليمات عند اجتيازك لمسابقة ما او امتحان فمن خلال تلك المذكرة الصادرة تكون الاولوية للنساء في ذاك العمل حتى و ان لم يكن عملا نسائيا في وقتنا الحالي اكتسحت النساء جميع المجالات دون استثناء لا لشي الا لكونها دوما تحس بالنقص امام الرجل الذي يراها اختا و بنتا و زوجة ...الخ في حين هي تراه خصما لها و مع كل ذلك لن ترضى المراة بالمكانة التي اصبحت فيها فهي تعمل و تعمل و تعمل و في الاخير الشكوى تكون سيدة الموقف و بالطبع اذا كانت جل الموظيفين نساءا فحتما تلك هي الكارثة بعينها مصداقا لقول العلي القدير هو الذي خلق و يعرف حكمة ما قال من خلال الاية الكريمة فقال : و قرن في بيوتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى " و تلك هي خاتمة القول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
راضية
عضو مميز
عضو مميز
راضية


انثى
عدد المساهمات : 254
نقاط التقيم : 364
تاريخ التسجيل : 28/04/2011
العمر : 30
الاقامة : اقبور

ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟   ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالخميس 16 يونيو 2011 - 23:05

ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ 258475
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Billal-DZ
عضو مميز
عضو مميز
Billal-DZ


ذكر
عدد المساهمات : 176
نقاط التقيم : 202
تاريخ التسجيل : 16/06/2011
العمر : 32

ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟   ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالخميس 16 يونيو 2011 - 23:39

لا الاه الا الله

الله يستر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
souzaidتدكلتية
عضو مميز
عضو مميز
souzaidتدكلتية


انثى
عدد المساهمات : 1640
نقاط التقيم : 1895
تاريخ التسجيل : 04/05/2011
العمر : 32
الاقامة : عين صالح

ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟   ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالإثنين 11 يوليو 2011 - 14:38

ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟ 732687
شكرا على مروركم و المتابعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماذا لو كان كل الموظفين نساء؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» لم تعد في الارض نساء
» ماذا يضيع الرجل و ماذا يضيع المراة؟؟؟؟؟
» نساء عظيمات
» من نساء الاسلام 1
» في النهاية هن نساء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب تيديكلت :: منتديات الاسرة :: منتدى حواء-
انتقل الى: