قبل وفاة مايكل جاكسون كان يحضر لاغنية رائعة كانت ستغير كثيرا من الموازين اغنية بدون اي الة موسيقية تتكلم عن الاسلام وعن الله وعن الايمان.
لهاذه الاغنية قتلوه... لانه رأى النور، ومخافة ان ينشره غدروه هو قالها (اتمنّى بصدق ان يأتي ذلك اليوم الذي يكون فيه كل الناس مسلمين)،علموا بأنه رأى النور فأخذوه غدرا،قتلوه وبكل بساطة... مشروع يهودي نفس قصة القائد الفلسطيني ياسر عرفات..سمموه ببطئ وبجرعة تتزايد كل مرة لكي يموت بطريقة طبيعية لاتثير اي شك.. ولان كل وفاة غامضة يجب ان يحقق فيها الا قضية مايكل جاكسون فان قضيته علقت لانه وبكل بساطة راى النور..هذه هي الحقيقة المخباة فترحمو على روح ازهقت لانها رات النور وارادت ان تنشر طريقه.