خليے قلبک أبيض ولاتسکب حبرک الأسود

فضلا لاتشوه المكاان)*..

هل جربناا ان نكوون يوماا كنسمه صيف عليله

يفرح بموورهاا العاابروون..!!

او جربناا على الاقل ان نترك الأماكن التى نحن فيهاا اكثر جمالاً
واكثر رووعه..!!
لنتناازل قليلاً
هل جربناا على اقل تقدير ان لا نشوه الأمااكن
التي نمر بهاا..؟؟
فلنجرب ..

¤•¦ (احزاان وافرااح)¤•¦

لاتشوه قاارئي الكريم احزان غيرك بأفرااحك
عندماا يفتك الحزن والألم بقلب من تحب
لسبب من أسباابه التي لاتنتهي لاتأتي اليه جذلاً..فرحاً
واحترم لحظه حزنه ولو كنت تريد التخفيف عنه
ولاتغاامر بالسخريه من حزنه
او التقليل من احسااسه
ولتعيش معه تلك اللحظه
ليعلم مدى مشاركتك له هذا الالم
والعكس صحيح ايضاا

¤•¦ (نجــــــااااح)¤•¦

لاتشووه لحظه فرح الآخرين بنجااحهم

بكلمه جارحه فتفسد او تُنغص عليهم فرحتهم
فإن جااؤوا بشهاادااتهم اخبرتهم عن فلان الذي
فاقهم نجااحااً
او صديقك القديم الذي انهى ما انهووه في زمن اقصر
وبتقديراعلى واحسن
لنعش مع الآخرين افرااحهم
ولنفرش لهم الارض وروداً
والسمااء ضيااءً
لنجعل من اصواتناا وصورناا نحتاا على لووحة هذا
النجااح

¤•¦ (لاتسكب حبراً اسود على راي غيرك)¤•¦

عندماا تشاارك في موضوع في منتدى او مجموعة
فلتكن لك لمسه جميله ومرور عذب
فما يُدريك بمدى اهميته لصاحبه
او مااتدري ان لبعض الكلماات مخاض عسير..!!
فاحترم جهد الاخرين ولاترد على مواضيعهم
بسئ او بذئ
ولاترد عليهم بنقااط او علامات تكوون كالمساامير
في قلووبهم الطيبه
والتي خصتك بخلاصه عقلهاا وجميل افكاارهاا
ليس خطأ ان لانملك التعليق على كل موضوع
ولكن الخطأ ان نجر هذا الموضوع الى طريق لم
يرد المشي فيه
او ان نلف حول عنقه حبل ردودناا السيئه
فنخنقه..!!

¤•¦ (طفووولــــــه)¤•¦

]
[size=12]تكبير الصورةتصغير الصورةتم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.

نُشوّه الطفوله ..؟؟

كيف ذلك ..؟؟
نعم ..
لاتُشوّه أيها المربي الطفولة بتركها تنمو على أرضٍ ليست أرضك
وتتكلم بلسانٍ ليس لسانك
عندما تتركها ترعى في أرض الخدم
وتأكل من لغتهم وتشرب من أفعالهم
وتتحدث بلغتهم المكسوره
وتقاليدهم الغريبه
فإنك تُشوّه جمال تلك الطفوله
وترمي الوحل على نقاءها
انتبه .
¤•¦ [ أُســــــرَه ]¤•¦

[size=20]لحظة إلتفاف أسرتك لحظة قيّمة في حياتك

لا تُشوّهها بمكالمات لا تنتهي
لا تجعل من مشاغل يومك
ظلاً يلازمك في كل الأماكن
استمتع بقفزات صغارك
وفخرهم برسومهم أو بحركات تعلّموها هذا اليوم
وتذكّر أن هناك من يبكي ليكون في مكانك ولو لساعه

¤•¦ [ يَومُـــــك ]¤•¦

لا تُشوّه يومك المشرق الذي تعيش فيه

بإجترار آلام الماضي ولا مخاوف المستقبل
خذه كما هو ..
نقيــّــاً ..
مغسولاً بضياء الشمس
رَطِباً بندى التوكل على الله
خُذه كما منحه الله لك
أبيضاً صافياً واكتب أنت فيه ماتريد
و لا تنسى أن تجعل ما كتبت لكَ لا عليك

¤•¦ [ قَلبُــــــــــــك ]¤•¦

قلبك نهار
مساحةٌ بيضاء
لا تُشوّه هذا النقــــاء بحقدٍ على أحد
لا تكن غيوراً
فالغيرةُ حبرٌ أسود
لا تسكبه على مساحة قلبك البيضاء
واكتب به نجاحك
واجعل تفوّق غيرك وقوداً لعزيمتك أنت
ولا ترضى بالمؤخره
أوصد الباب أمام حقدٍ يلبس لباس الرحمة عليك
ويقول لكَ أنت أولى من غيرك بهذا النجاح
وما يُريد إلا أن يقتحم قلبك ليُحيله إلى خراب

العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار..والعقول المتفتحة

تناقش الأحداث..والعقول الصغيرة تتطفل على شؤون الناس

كن كالقمر يرفع الناس رؤوسهم لكي يروه

تكبير الصورة تصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية.
خليے قلبک أبيض ولاتسکب حبرک الأسود Venusmoon

خليے قلبک أبيض ولاتسکب حبرک الأسود Venusmoon

ولا تكن كالدخان يرتفع لكي يراه الناس

من الناس من يعيش

حياة مديدة ويمر بأحوال

سعيدة ولكن محصلة حياته
تكون صفراً .. ومن الناس من يعيش
حياة قصيرة ويمر بأحوال سعيدة لكن
محصلة حياته تشكل رقماً كبيراً في عداد
الرجال .. فالأول يعيش على هامش الحياة لا يهتم
إلا بنفسه ولا يكترث بمصالح الناس

ولا يلقي بالاً للمصلحة العامة فيموت دون أن
يدري به أحد لأن موته لا يغير شيئا في حياة الناس ولا ينقص الكون
محسناً بفقده ولا يخسر مصلحاً

بموته فيخرج من الدنيا غير مأسوف عليه ..
والثاني يعيش الحياة بكل معانيها ويقدم مصلحة الناس على مصلحته
ويكثر من الإحسان إلى الناس

ويكون عضواً فاعلاً ونافعاً في المجتمع ..

فإن
مات فإن السماء تهتز لفقده والأرض تحزن لفراقه ومكان سجوده وصلاته يبكي
عليه والناس تفتقد إحسانه وتحن إليه كما حدث عند وفاة زين العابدين علي بن
الحسين رضي الله عنهما

في الليلة التي مات فيها قام شخص من الفقراء ينتظر من يأتيه بالطعام
كل يوم فلم يأته ففتح الباب ليجد جاره فاتحاً بابه أيضاً فسأل

جاره عن سبب فتحه بابه في ذلك الوقت
فأخبره بأنه ينتظر محسناً يأتيه
بالطعام كل يوم فأخبره بأنه هو أيضا ينتظر
لنفس السبب ولكن المحسن لم يحضر
وفي اليوم التالي عرف
الناس أن زين العابدين قد انتقل إلى رحمة الله
وعرفوا أنه هو المحسن الذي كان يأتيهم بالطعام وكان
لا يدري به أحد إلا الله .. لذلك كان رقما كبيراً
في تاريخ الإنسانية
وسجل الرجال . والكثير ممن هم أغنى منه عاشوا وماتوا قبله وبعده ولم يدر
أحد بحياتهم ولا بوفاتهم لأنهم كانوا أصفاراً على يسار رقم الحياة ..
فلنحاول أن لا نكون صفراً ولنعلم
أن الرقم الذي يمثلنا يكبر كلما كبرت درجة إحساننا إلى الناس ونحتل مكاناً في
الوجود مساحته تعادل مساحةنفعنا لخلق الله وتعاوننا مع الآخرين في
سبيل المصلحة الوطنية والإنسانية وشعورنا بالمسؤولية الملقاة على عاتقنا
وكلما زاد هذا الشعور زادت معه قيمة الإنسان
فكن ( أخي الكريم )
رقما إيجابيا وإياك أن تكون صفرا ..
ولكن هل تدرون من هو أسوء
من هذا الشخص الصفر ..!
إنه الرقم السلبي الذي لا يسلم الناس من شره

وأذاه فذلك الذي يقال عند وفاته : الحمد لله ..
فلا تكن كذلك
وحاول أن تكون ممن يقال عند وفاتهم :
لا حول ولا قوة إلا بالله ...

مشكورة جميلة على كلماتك الندية الجميلة التي تترك الاثر الجميل في النفس و لنكن اكثر ايجابية لا بسلبية لا تدعنا نتمتع باوقاتنا الجميلة مع من هم اقرب منا
بارك الله فيك الاخت جميلة

شكرا لكي أخت جميلة على الموضوع المميز
جزاكي الله خيرا
خليے قلبک أبيض ولاتسکب حبرک الأسود 1640