شكرا على المعلوت القيمة ولكن برأى الشخصي نحن المسلمون لا نحتاج إلى مثل هذا الهرمون فلو تعاملنا مع بعضنا بما جاء في كتابه عز وجل وفي سنة نبينا فإننا لا نحتاج إلى هرمون نحمله معنا وكلما اردنا أن نحب نرشه في أنوفنا اما في ما يخص الخجل فهو من طبع المسلم وإذا زاد فلا ضرر فهو على كل حال أحسن من القبح أو عدم الإستحياء قال عليه أفضل الصلاة والسلام: إذا لم تستحي فاصنع ماشئت**