اخبرنى صديق بان هناك رسائل عن طريق الموبايل تؤدى للموت الفورى ومكالمات عبر ارقام غريبة تؤدي لنفس النتيجة وبحثت ذلك الموضوع الا ان احدا لم يؤيد او يكذب الخبر تكذيبا قطعيا وعلميا وللقائدة الموجودة بالبحث حيث تعطى فكرة كاملة عن النقالات واضرارها اقدم اليكم نتيجة..لمن يهمه الأمر.. هذا الموضوع منقول من احد المواقع المصرية ومن له راي او اي معلومة من هنا او هناك فليفدنا بها
******************************************
ظهرت امس اشاعات تقول ان هناك رقم هاتف محمول سيتصل عليك لو رديت هتموت فى الحال !!!!..
فى البدايه هذا التحذير من هذه الاتصال اتى لى عن طريق صديق لى حذرنى منها من هذا الرقم
وبعدها بساعات يأتى الى ايميل من صديقى الذى يعمل فى احدى الشركات السياحيه قامت الشركه بأرسارسال لهم ايميلات تحذرهم
من هذا الموضوع .
سؤال ::::عندما تسمع عن هذا الخبر ما الذى يتبادر فى ذهنك غير الضحكات المتعاليه من هذا الخبر
وخصوصا لو سمعت انه كمان اسرائيلى يبقى كده نصدق
مش كده ولا ايه ؟؟؟؟؟
طيب
الاعلام المصرى المحترم لم يتكلم عن هذا الخبر ولو بتنويه بسيط رغم ان مصر كلها كانت تتحدث عنه فى مساء امس
بل ظهرت حالات فى محافظه سوهاج ايضا
ظل المصريين بين مصدق ومندهش وغير معقول فيرس على الهاتف المحمول يكون قاتل
مثل هذه الرنه بها سم قاتل لاتجيب عليه ............؟
المهم من المغرب لحد العشاء والشارع المصرى منهم من علم بالاشاعه ومنهم من لم يعلم بها
تصفحت الاذاعات الاخباريه لحس ولا خبر
تصفحت القنوات الاخباريه لا حس ولا خبر
تصفحت البرانج الحواريه على الفضائيات برده لا حس ولا خبر ولكى اكون منصف هو 90 دقيقه مجبش سيرتها
طيب الظاهر ان الموضوع بدأت الناس تصدقه
حتى اتى لى مكالمه فى حوالى الحاديه عشر من صديقى يخبرنى ان الموضوع ده جابوه فى البيت بيتك
وبيقولى انه اشاعه واللى مطلعها ناس معروفين من شركه انبى للبترول وهيتمسكوا
ووزارة الاتصالات بتفنى الموضوع ده وكمان الصحه بتنفى والموضوع لا اساس له للصحه اطلاقا
كلام جميل
قولت اتصل برده بفودافون واتأكد اصل انا فودافون
اتصلت رد على خدمه العملاء وقالى احنا سمعنا عن الموضوع ده بس مجتناش حاجه رسميه لسه
وغير كده بالعقل ازاى فيرس تليفون يموت الانسان
الفيرس اللى فى التليفون يأثر على الهاتف بس دى كلها ممكن تكون اشاعات
على العموم خد نكرة توكيل رينج الخاص بنوكيا ممكن يكونو عارفين حاجه ؟
للاحقاق خدمه العملاء بفودافون نفت الموضوع ده وبرده مستبعده الموضوع ده نهائيا
لانها مجرد اشاعه
تصفحت الانترنت ووجدت الصادمه
والموضوع بالكامل اهو
راجت مؤخر شائعات في اليمن وسبقها في ذلك السعودية وباكستان تفيد أن أرقام قاتلة تظهر في شاشات جهاز التلفون المحمول سواء في شكل اتصال أو رسالة نصية، وعند فتحها تؤدي إلى وفاة حامل ذلك الجهاز !!!
الشائعة انتشرت، والبعض الآخر أستبعدها لأنها غير مقبولة بالمنطق وليس لها دلالات علمية, فالذبذبات التي تخرج من المحمول نطاقها محدود ولا يمكن أن تحدث وفاة ، لكن ما هو مدعاة للقلق التأثير السلبي على صحة الإنسان وإصابته بإمراض مختلفة جراء ذبذبات محطات الإرسال والتقوية للشركات المحمول في اليمن " الهوائيات" بالإضافة إلى الضرر الفعلي من ارسال واستقبال المحمول للذبذبات الكهرومغناطيسية .
سبأنت ناقشت مع المعنيين هذه القضية في وزارة الاتصالات وأطباء في مستشفي الثورة والجهات ذات العلاقة لمعرفة مدى تأثير الذبذبات (الإشعاعات الكهرومغاطيسية) على الإنسان، ودور الجهات الرسمية في حماية ومعالجة االاضرار الناتجة عنها.
ففي موضوع شائعة الأرقام القاتلة قال وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس كمال حسين الجبري " أن تلقي الاتصالات عبر الهاتف المحمول من أي رقم كان , لا يمكن بأي حال من الأحول أن يحدث أذى جسمياً بالمتلقي او أن تؤدي الى الوفاة كما تروج الشائعات ".
وأوضح أن الهاتف المحمول هو مستلم لذبذبات في نطاق محدود ولا يمكن من خلاله إصدار أي ذبذبات قاتلة,او ان هناك فيرس وهو كائن عضوي حي قد ينتقل عبر ذبذبات الهاتف إلى المستخدم له كما اشيع .
وطمأن وزير الاتصالات وتقنية المعلومات مستخدمي الهاتف المحمول بان تلك الشائعات لا أساس علمي لها.
ويتفق الدكتور محمد العاقل اخصائي جراحة المخ والأعصاب بمستشفى الثورة العام بالعاصمة صنعاء مع الوزير في شائعة الارقام القاتلة قائلا " :مستحيل وجود ذبذبة تصدر من جهاز التلفون تقتل الانسان بشكل مباشر وان كانت هناك فهي فقط فيروس يدمر نظام الهاتف ليس اكثر".
في ذات الوقت كشف العاقل عن تأثير أخر يصيب الناس جراء استخدامات المحمول ووجود حالات مرضية تسببها الإشعاعات الكهرومغناطيسية المنبعثة من محطات الارسال والاستقبال واجهزة المحمول في اليمن .
يقول العاقل أخصائي جراحة المخ والاعصاب " ماهو معقول ومنطقي هو تأثير قوة الذبذبة الكهرومغناطيسيه الصادرة من الجهاز لفترة طويلة والذي يؤدي إلى تهتك الخلايا العصبية, حيث أن لغة الدماغ هي الكهرباء وعندما تعمل الذبذبات تنتقل من مكان إلى أخر وبكافة المجالات".
وأضاف " ان الخطر يقع على الناس المتواجدين في نطاق تلك المحطات المباشرة لإرسال الذبذبات ومحطات التقوية التي تستخدمها شركات الاتصال لإرسال وتلقي المعلومات اللاسلكية
وتابع القول " يكمن الخطر حول ممن يسكنون هذه المنطقة وجوار تلك لمحطات لان الذبذبات عند إرسال الرسالة سواء الصوتية أو الكتابية او حتى على مستوى الصورة وكما هو معروف الموجات تخترق كل ما امامها حتى الانسجة في جسم الانسان ,كذلك المخ يستقبلها لانه المسيطر الرئيسي لارسال الاشارات العصبية في كافة الجسد فتبدأ التأثيرات الجانبية التي تحدث للمتلقي لها ومنها اضطربات نفسية ,قلق، فقدان ذاكرة ....الخ".
وفي ذات الموضوع أوضح الدكتور عبدالصمد عبدالرحمن الحكيمي منسق برنامج نظام المعلومات الجغرافية الصحية ان الطيف الكهرومغناطيسي أو الأشعة الكهرومغناطيسية أو الأمواج الكهرومغناطيسية كلها تحمل نفس المعني الفيزيائي وحين التحدث عن جزء خاص من هذا الطيف الكهرومغناطيسي مثل الضوء المرئي والمايكروويف وأشعة اكس وأشعة جاما وموجات التلفزيون
والراديو كلها عبارة أشعة تعرف باسم الأشعة الكهرومغناطيسية وكلها لها نفس الخصائص ولكنها تختلف في الطول الموجي والتردد.
وبين أن خصائص الأشعة الكهرومغناطيسية الانتشار في الفراغ بسرعة ثابتة هي سرعة الضوء وتنتقل هذه الأشعة في الفراغ وتنقل الطاقة من المصدر إلى المستقبل.
وبين الدكتور الحكيمي ان التأثير الصحي لأجهزة الموبايل يكون عندما تكون مفتوحة في غرف النوم والتي تسبب الأرق والإفراط في استخدامها يؤدي إلى تلف في الدماغ وضعف القلب.
وأشار إلى أن مخترع رقائق الهاتف المحمول عالم الكيمياء الألماني فرايدلهايم فولنهورست سبق وان حذر من مخاطر ترك أجهزة الموبايل مفتوحة في غرف النوم علي الدماغ البشري, وقال في لقاء خاص معه في ميونيخ , إن إبقاء تلك الأجهزة أو أية أجهزة إرسال أو استقبال فضائي في غرف النوم يسبب حالة من الأرق والقلق وانعدام النوم وتلف في الدماغ مما يؤدي علي المدى الطويل إلي تدمير جهاز المناعة في الجسم.
وحسب الدكتور "فولنهورست "فانه توجد قيمتان لتردد الإشعاعات المنبعثة من الموبايل الأولي 900 ميجا هرتز والثانية 1.8 ميجا هرتز مما يعرض الجسم البشري إلي مخاطر عديدة مشيرا إلي محطات تقوية الهاتف المحمول تعادل في قوتها الإشعاعات الناجمة عن مفاعل نووي صغير , كما إن الترددات الكهرومغناطيسية الناتجة من الموبايل اقوي من الأشعة السينية التي تخترق كافة أعضاء الجسم والمعروفةبأشعة.
• المواصلات تنفي اضرار الاشعاعات
من جهته اختلف وكيل وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات ياسين محمود مع من سبقوه من الأطباء المتخصصين قائلا " لا توجد هناك أي تاثيرات لهذه الاشعاعات سواء من المحطة المباشرة او غير المباشرة لوسائل الاتصالات باليمن .. مشيرا الى أن هناك أكثر من سبعة مليار من التلفونات الجوالة المستخدمة في العالم لم يتم حتى الاعلان عن حالات تأثر مرضي بسببها ".
وقال ياسين محمود ان المقاييس للذبذبات التي تصدرها تقنية الاتصالات بكافة اشكالها الموجودة في اليمن هي نفس المقاييس بجميع أنحاء العالم حيث ان نظام( GSM) نظام عالمي يشمل العديد من القارات ولهن نفس الدقة في المواصفات.
وتابع اذا كان هناك ضرر على صحة الإنسان فمن الواجب عدم التجاهل حيث أن منظمة الصحة العالمية لم تثبت ولم تصدر اي قرار يوضح ان هناك أضرار للإشعاعات على البشر. وقال " ليس هناك داع للقلق ونحن بدورنا قد أصدرنا عدة قرارات وزارية في الفترة الماضية وكان هناك عدة لقاءات بلجنة من الأطباء في بريطانيا وعقدت ندوه لمناقشة هذه المسالة ، وخرجنا من خلالها بقرار حملت بنوده كافة الااجراءات الوقائية والاحترازية للحد من احتمالات اضرار الإشعاعات الراديوية المنبعثة من محطات الهاتف النقال على الانسان في اليمن .
* الصحة تؤكد
الصحة تؤكد وجود أثار مرضية بسبب الموبايل وبدورة الدكتور الحكيمي يؤكد أن العالم الكيميائي الألماني الذي عاش وحيدا في شقته بميونيخ أشار الى أن الموبايل يمكن أن تنبعث منه طاقة أعلي من المسموح به لأنسجة الرأس عند كل نبضة يرسلها , حيث ينبعث من التليفون المحمول الرقمي أشعة
كهرومغناطيسية ترددها 900 ميجا هرتز علي نبضات ويصل زمن النبضة إلي 546 ميكرو ثانية ومعدل تكرار النبضة 215 هرتز.
وأشار بهذا الصدد إلي العديد من الظواهر المرضية التي يعاني منها غالبية مستخدمي الموبايل مثل الصداع وألم وضعف الذاكرة والأرق والقلق إثناء النوم وطنين في لأذن ليلا كما أن التعرض لجرعات زائدة من هذه الموجات الكهرومغناطيسية يمكن أن تلحق أضرارا بمخ الإنسان , وفسر
العالم الالماني طنين الإذن بأنه ناتج عن طاقة زائدة في الجسم البشري وصلت إليه عن طريق التعرض إلي المزيد من الموجات الكهرومغناطيسية .
وتابع الحكيمي" لقد اثبت البروفيسور الذي اخترع رقائق الموبايل أثناء عمله في شركة سيمنس الألمانية للالكترونيات , إن إشعاعات الهاتف المحمول تضرب خلايا المخ بحوالي 215 مرة كل ثانية مما ينجم عنه ارتفاع نسبة التحول السرطاني بالجسم 4% عن المعدل الطبيعي.
وحسب العالم الالماني فأن مرض السرطان في الإنسان البالغ والناتج من تأثير مخاطر البيئة لا يمكن اكتشافه إلا بعد مرور أكثر من عشر سنوات منذ بداية التعرض ولذلك لابد من ضرورة تنفيذ الدراسات والأبحاث علي المدى الطويل فيما يخص تأثيرات الاشعاعات الكهرومغناطيسية على الانسان .
الموضوع منقول وللموضوع بقية::::