في قديم الزمان كانت عجوز زكية كانت متعجبة في امر افتارس الدئب
اردت ان تعرف ان افتراسه طبع فيه او تطبع فأرتئت ان تجمع دئب
حديث الولادة بشات (مغزة) تعاملت المعزة مع الدئب كانه ولدا لها ورضعته
من ثديها وترب في احضانها وفي الاخير لم كبر اكلها فانفجعت العجوز
وقالت يدها على رئسها
اكلت شويهت فجعتي قلبي فكنت لشاتينا ولد ربيبا
غديت من درها واصبحت فينا فمن انباك انا اباك ديب
فان كانت طباع طباع سوء لاادب يفيد ولا اديب